منذ سنة، هربت السعودية رهف القنون من عائلتها من الكويت حيث كانت ترافق عائلتها برحلة، وأحدثت جملة من القضايا في كامل المنطقة العربية وأثرت على الشباب والصبايا، وتباينت المواقف منها.
لأنها لا تريد الإسلام دينها هربت السعودية رهف وحصلت على حماية الامم المتحدة
أصبحت لاجئة في كندا، ثاني أكبر دولة في العالم من حيث المساحة، واستقبلها كبار المسؤولين وفتحوا لها الأبواب لتصبح مواطنة كندية فيما بعد لها كل الحقوق وعليها كل الواجبات.
ومنذ أسبوع، لحق سعوي يدعى بندر العنزي رهف إلى كندا، وتبرأ من الدين الإسلامي ووصفه بالمجرم وقال: (أعلن عن ترك الدين الإسلامي دين الإحرام والقمع والظلم والدعارة الفقهية وقتل النساء والأطفال والمثليين)
بندر لم تسلط الصحف الغربية الأضواء عليه، كما حصل مع مواطنته رهف التي تحوّلت لبطلة قومية بنظر الغرب!