بمناسبة عيد الحب أو العشاق، تحتفل أغلبية الناس مع حبيب وفي، أو صديق صدوق أو مع العائلة، لأن عيد الفالنتاين ليس محصوراً فقط بالعشاق.
سلاف فواخرجي هل أصبحت في الخمسين ولا تزال الأجمل في سوريا ولبنان – وثيقة
النجمة السورية سلاف فواخرجي لم تحتفل كالعاشقات، ولم تنشر صورة تجمعها مع زوجها لتعبر له عن حبها ولتدخل موجة عيد العشاق، لأنه وحسب سلوك سلاف يمكنها التعبير له عن مشاعرها متى أرادت دون اللجوء إلى السوشيال ميديا للإستعراض.
في عيد الحب، نشرت صورة لطفلة مشردة تبكي من قسوة الحياة والظروف، وقالت: “بعيد الحب وكل يوم قبل ما ننام يا رب الدفا والأمان والكرامة لولادنا البردانين بعيد عنا، ويهون وجع الحنين لغيابنا ويرجعولنا لترجع بلدنا فينا كلنا”
وتابعت: “يا رب يحمي شبابنا يالي عم يحمونا لنقدر نكمل ونعيش ونرسم المستقبل اللي منحلم فيه ويزرع فينا الحب اكتر.. لأنه بلا حب بتموت الروح”
تمنت سلاف عودة كل النازحين إلى سوريا التي تحتاجهم كثيرًا، خصوصًا بعدما استقرت الأوضاع هناك وانتهت الحرب، وهذا ما كنا نطالب به في لبنان بضرورة عودة كل النازحين واتهمونا بالعنصرية.