يومًا بعد يوم، تنشر الرقاصة المصرية سما المصري صورًا لها بالبيكني، والقصير ولا تطل إلا عارضة مؤخرتها حتى بالكاد نعرف وجهها الذي تديره لصالح قفاها.
تفعل هذه الرقاصة ما تريد، دون مراعاة لأي قيِمٍ وعادات، ولا تُحاسب من جهات رسمية، تفرح بالشتائم والسب والرجم من رأي عام، لا يرى فيها إلا سلعة رخيصة للحم غير مرغوب به.
لا هي جميلة كي تكون رمزًا للجنس، ولا ترقص بشكل جيدًا حتى توضع بخانة الراقصات أو الرقاصات، عجزنا عن وصف مهنتها في الحياة غير تقديم الإثارة والإغراء.
لا تختلف كثيرًا عن عارضة الأزياء اللبنانية ميريام كلينك، واشتهرتا أكثر على السوشيال ميديا بنشر صور لا تليق بالمرأة العربية المثقفة والواعية والتي باتت تتبوأ أهم المراكز في العالم.
اقرأ: سما المصري بالبيكيني وحاجة زفت – صورة
عادت سما لتنشر صورة لمؤخرتها واستعرضتها بطريقة مقززة لقاء نشرها لينك قناتها الخاصة على اليوتيوب، لتشجع المكبوتين جنسيًا على مشاهدتها على اليوتيوب لتحصل على نسبة مشاهدة عالية وبالتالي تحقق مدخولًا شهريًا.