منذ فترة حذّرت ليلى_عبد_اللطيف جمهورها من شخص ينتحل إسمها حصل على الداتا كلّها ويتواصل مع زبائنها ويطلب مبلغًا ماليًا كبيرًا منهم، وأصدرت بيانًا آنذاك هددته بالوصول إليه من خلال الإنتربول.
اقرأ: ليلى عبد اللطيف تحذر وتهدد في آن – صورة
اليوم، أطلت بمقابلة اذاعية مع مقدم البرامج رودولف_هلال وتحدّثت بالتفاصيل عن انتحال صفحتها، وقالت إنه لاجيء سوري في تركيا يدعى أحمد خديجة محمد، واستطاعت الوصول إليه من خلال محاميها في لبنان ومحاميها في تركيا المقرب من النظام التركي والرئيس أردوغان، وألقي القبض عليه لفترة وصادروا كل أجهزته ووقّع على عهد بعدم انتحال شخصية ليلى مجددًا إلا أن كذّب واحتال على القانون التركي وعاد لينصب عليها مجددًا.
اقرأ: زواج إبنة ليلى عبد اللطيف السعودية وهل توقعت لها؟ – فيديو
مدير مكتب ليلى، وليد الشامي، قال إنه تواصل مع المنتحل السوري اللاجيء لإستعادة الإيمايل واليوتيوب، لكنه رفض وطلبت مبلغًا ماليًا قدره 3000 دولار أميركي “فرش دولار” وأرسلتهم ليلى حتى تستعيد حقوقها، وحين حصل على المال لم يسلمهما لا الإيمايل ولا أي شيء، وأكمل بعملية الإبتذاذ والنصب، لكنها استعادتهم من خلال ارسال الوثائق لليوتيوب التي تؤكد بأنها هي نفسها أي الباسبور.
اقرأ: ليلى عبد اللطيف أصابت مجددًا وتصدم الكل
ليلى توعدت السوري، وقالت إنها ستسافر مجددًا إلى تركيا، وتسجنه لأكثر من 10 سنوات وأكثر، ولن تتنازل عن حقها، وستأخذ حقها منه من خلال القانون التركي بما أنه على الأراضي التركية.