منذ 5 سنوات 
ماذا يحدث مع الممثلة اللبنانية سيرين عبد النور لا نعلم!
نشرت سيرين صورة جمعتها مع طفلها كريستيانو، وظهرت وهي مستلقية على سرير غرفتها مع ابنها بالحفاظات، وكانت تعاونت سيرين مع هذه الماركة من الحفاضات غير المعروفة للترويج لها مقابل المال.
اقرأ: سيرين عبد النور تعرض حفاضات ابنها وتوصف بالمريضة
ومن نبهنا للصورة منطلقين من أحقاد عنصرية، يبدو أنهم من جماعة الممثلة السورية نسرين طافش، الذين اعتبروا صورة سيرين مشابهة لصورة نسرين، واعتقدوا أننا لا ننقد سيرين لأنها لبنانية، لاعتبارهما أن صورة سيرين كصورة نسرين وهذا غير صحيح.
سيرين تنشر صورة محترمة جداً، ومع ابنها، ولا تمثل هذه الصورة، إلا الأم الطاهرة، ولا توحي بالجنس وقلة الأخلاق، ولا تستدرج الشهوات كما فعلت نسرين طافش. لمن لم يقرأ قضية نسرين فعلى الرابط أدناه.
نسرين طافش بروب الحمام وعلى السرير وشفاهها والمتعة
صورة سيرين نظيفة، ولا إيحاءات جنسية فيها، ولا ماكياج على وجهها، ولا أحمر فاقع على شفتيها، ولا فخذين مفتوحين ولا روب حمام بعد الشاور، بل فستاناً أسود محتشماً وراقٍ و”كُبار” مثل صاحبته سيرين، التي مرة لم تقدم إيحاءاتٍ جنسية، ولم تكن رخيصة، ولم تُقم العلاقات المجانية المتفرقة، ولا العلاقات المدفوعة الأجر، ولم نعرفها إلا حبيبة فريد الذي لم تتزوج غيره، وأنجبت وصارت ست بيت، بعد أن كانت بنت بيت.
ومن ينتقد سيرين لأنها تنفذ إعلاناً مدفوعاً، فليجلس في بيته ويموت من الجوع أو الفقر.. هذا اسمه شغل شريف وليس قلة شرف مثل من تروج للرذيلة!
حما الله لها ابنها وابنتها وزوجها، ومن حقها في أن تمثل مسلسلاً أو فيلماً أو إعلاناً.. هذه صورة إعلان لماركة، وهذا ابنها وهي حرة ولا وجه شبه بين الصورتين.
وأن تكون سيرين عبد النور على السرير لأجل المال فإنه اشرف مال وأشرف سرير. لتتعلم نسرين طافش كيف تكون مثل سيرين!
)
