نشر أحد الصحافيين الأتراك صورةً للممثل التركي شاتاي أولوسوي، بدا متعبًا واللحية بارزة على وجهه، ولم تُعرف بعد إن كانت قديمة أو حديثة، أو الفترة التي التُقطت بها.
شاتاي بدا وكأنه أربعيني رغم أنه لا يزال صغيرًا، فيما فقد وسامته ورشاقته وظهر جسده نحيلًا بعدما كان رياضيًا وضخمًا.
اللقطة تداولها الأتراك بكثافة وكذلك فعل العرب، ليدخل اسم النجم التركي لوائح الترند في أكثر من وطنٍ عربي.
شاتاي لم يرد لكن مصادر مقربة منه سردت انزعاجه من تسريب هذه الصورة واعتداء الصحافي على حياته الشخصية.
بطل (أسميتها فريحة) لا يمر بأي مشاكل لكن عدم اهتمامه بنفسه ربما عاد لالتزامه الحجر المنزلي لشهور طويلة لتجنّب إصابته بعدوى فيروس كورونا العام الماضي.