في 9 يناير – كانون الثاني 2020، فُجع الفنان المصري إيهاب توفيق بوفاة والده بعدما احترق منزله في منطقة مدينة نصري في القاهرة ولم يستطع إنقاذ والده بعدما التهمت النيران أغلبية المنزل ومات والده اختناقًا.
اقرأ: احتراق منزل والد ايهاب توفيق ووفاته – فيديو
وبعد أيام على وفاة والده وانهياره في العزاء، أحيا إيهاب توفيق حفلًا كبيرًا في مصر، وانتقده البعض لأنه كان مبتسمًا وسعيدًا وكأنه نسي والده بعد أسبوعين فقط.
دافعت الفنانة المصرية شذى عن توفيق وقالت: (اللي بيهاجموا ايهاب توفيق انوا نزل اشتغل خير !!! هتصرفوا انتوا عليه ؟؟ اولا والد ايهاب هو اللي اتوفى مش قاريبكوا اساسا و المصيبه مصيبه ايهاب لوحده و وجع ايهاب لوحده و بعدين اللي عايز ينتقدوا يروح الاول يتكفل بكل مصاريفه و اساسا الرسول عليه افضل الصلاه والسلام قال بعد ٣ ايام مفروض مفيش عزاء أصلا للمره المليون كفايه تدخلات في حياه البني آدمين لمجرد انهم مشاهير و يا ريت الشغل يلهي و ينسي محدش في العالم بقدر ينسى أمه أو أبوه و ايهاب بقا بذات كان بار بوالديه و تحت رجليهم).
تابعت: (اهو ده اللي أخدناه من ورا ٢٥ زفت يناير طلعت أقذر ما فينا و خلت كل واحد يصدر احكام و كل واحد قاعد مدفي في بيته عامل فيها بطل كفايه بقا بكبورتات تطفح الواحد متلصمً و بيحاول يتأقلم مع واقع مختارهوش و انحدار في الذوق و نسبه كبيره بقت معتقداتها و أخلاقها و قناعتها و ثقافتها اساسا 0 مِن الأخر كده # دعوا الخلق للخالق).