عانت النجمة السورية سلاف فواخرجي لعامين متتاليين بعد أن فقدت شقيقتها الأقرب إلى قلبها، ومن ثم والدتها شاعرة السورية ابتسام أديب، ودخلت بدوامة الحزن لأنها خسرت شخصين مهمين في حياتها كانتا السند لها في كل ما تواجهه.
اقرأ: وفاة والدة سلاف فواخرجي
قبل وفاة والدتها وشقيقتها كانت سلاف تكتفي بنشر صورهما، بينما لم تنشر صورة لشقيقها أشرف، ربما بناءً على طلبه وربما لأنه لا يحب الظهور في الإعلام والصحافة ويفضل الحياة الهادئة البعيدة عن الضوضاء.
اقرأ: الشاعرة سلاف فواخرجي وما هو إضطراب ما بعد الصدمة؟
سلاف فواخرجي بعد رحيل والدتها وشقيقتها وجدت أشرف يحميها من غدر الزمان بعد زوجها الذي لا يزال يقف إلى جانبها ولم يتخلَ عنها يومًا.
وفي عيده هنأته نشرت صورة جمعتهما في سوريا وقالت: “كل سنة وانت توأم روحي ورفيق قلبي والجبل اللي بيحميني وبيسندني الله يحميك ويحمي عيلتك”