فضح وائل عبد العزيز، شقيقته النجمة المصرية ياسمين وروى إنها على علاقة بممثل أصغر منها بعشر سنوات يدعى أحمد العوضي، وكأنها ارتكبت جرمًا يحاسب عليه القانون، وزعم إنها تخلت عن أسرتها وتناست كلّ ما فعله من أجلها.
شقيق ياسمين عبد العزيز يفضحها: رايحة تعرفي واحد أصغر منك بعشر سنين! – وثيقة
وائل بعدما كتب يفضح شقيقته حذف ما كتبه، وعاد ونشر مقطع فيديو جديد قال فيه:
(قررت أعمل فيديو رغم أنى مبحبش الطريقة دى والكلام بالأسلوب ده، وقررت أطلع فى فيديو علشان أرد على كل الناس اللى وقفت جنبى والناس اللى هاجمتنى، واللى أكدت على كلامى بأن فيه جزءا من الصح”.
تابع: (أولاً بالنسبة لمسألة الفلوس والشهرة، منذ الأمس عُرض عليا الظهور فى برامج وقنوات كبيرة بكل الوطن العربى، مقابل أموال لا تتخيلوها ومكنتش أحلم بيها، ورفضت، ومؤخراً الإعلامى وائل الإبراشى، طلب منى الظهور معه فى مداخلة هاتفية ولكنى رفضت احتراماً للموقف، ولو كنت باحثاً عن شهرة كان بإمكانى استغلال كل العروض التى أتتنى لصالحى، ولا أحتاج لشهرة فأنا لى مسلسلات باسمى، والناس تعرفنى، ولا أحتاج للشهرة، ولو كنت عاوز شهرة كان ممكن استغل اسم أختى ومعارفها، ولكن لم يحدث ومنذ بدايتى أعمل بمفردى، بدون الاستعانة بأحد).
أضاف: (ياسمين أوقعتنى بمشاكل منذ الصغر، ودائما تضعنى فى وش المدفع، وخلال ١٥ عامت أقف في صف أختى أمام كثير من ذوى الثقل، ومرت كل المشاكل بحلوها ومرها وأنا اقف بجوارها وحيدا ولا يوجد أحد فى ضهرى، حتى وصلنا لمشكلة طلاقها، وساندتها ووقفت معاها وشجعتها على قرارها وموقفى هذا معروف ومسجل بكافة الأخبار التى نُشرت، وبدأت وقتها حرباً بالبوستات على السوشيال ميديا بين الطرفين، وكنت أرفض هذا تماما، ونصحت “ياسمين” وقتها بألا ترد على السوشيال ميديا وهذا ليس منهجها، ولا طريقتها، وطلبت منها أن ترد بأعمالها ونجاحها).
استطرد: (منذ ثلاثة أشهر، حدثت فقرة عيد ميلاد “ياسمين”، وكنا كويسين وزى الفل، لحد ما انتشرت صور ليها مع شخص وشعرت وقتها أن اللى فى الصور دى مش ياسمين أختى اللى أعرفها، وكلمتها وقولتلها من أمتى بنعمل أعياد ميلاد بالشكل ده وبننشر الصور على السوشيال ميديا، وكان ردها (أنا حرة ومحدش ليه دعوة بيا وأنا مش صغيرة)، مؤكداً على أنها حرة فى حياتها وأنها ليست صغيرة، ولكن كلامى لها كان بدافع خوفى على شكلها).
استكمل حديثه قائلاً: (رفضت الكلام من الجميع، ووصل الأمر لأنها عملتلى بلوك، لحد من يومين تطور الأمر لبوستات وتعليقات بينها وبين الشخص على كل السوشيال ميديا، معناها وجود علاقة بين الطرفين، والكلام بينهما واضح وصريح ويؤكد العلاقة، ومن منطلق الأصول نشرت البوست وفوجئت بالهجوم واتهامى بأننى تعديت الخصوصية للطرفين، ولا أحد يعلم بأن شائعات علاقتهما تطاردنى فى كل مكان، فى نفس الوقت رفضت “ياسمين” الكلام معي ولا تجيب على اتصالاتى، ووصلتنى شائعة بأنهم متزوجان فى السر، وليس لدى اعتراض على زواجها ولكنى نصحتها بأن تختار الشخص المناسب والصح).
اختتم كلامه: (أعيش فى منزل بالإيجار، وامتلك سيارة بالقسط من فلوسي وتعبت فيها جداً لحد ما قدرت اشتريها، وراضي برزق ربنا المقسوم لي).
ووجه رسالة لشقيقته ياسمين قائلاً: (ربنا يوفقك وينجحك فى حياتك، أتكلمت بشكل يضايق أنا أسف، كل غرضى أنا كنت عاوز أعرف طبيعة العلاقة بينكما، والكلام الكتير كان تاعبنى، من النهاردة اعتبرينى بره حياتك، أنا تعبت وكفاية حروب مع الناس بسببك).