نشرت النجمة الأردنية صبا_مبارك صورةً لها ظهرت دون مساحيق، بطلّة عفوية وكأنها فتاة عادية وليست من المشاهير.
إقرأ: صبا مبارك لم تنسَ وطنها وملك الأردن الراحل – صورة
غالبًا ما تنشر صورها دون تكلّف ولا تجري الجلسات الفوتوغرافية.
تلتقط الصور لنفسها عبر كاميرا هاتفها الأمامية، لذا نشعر بقربها من الناس وأسلوب حياتهم.
تمتلك عفوية كبيرة يشعر بها المتابعون الذين يتفاعلون مع كلّ ما تنشره من صور وفيديوهات.
ما يعني أنها لا تعاني عقدة الشهرة ولا هوسها.
إقرأ: صبا مبارك توثّق كلام (الجرس) مع عمرو يوسف وكندة علوش كيف تصرفت؟
ظهر القليل من صدرها بصورتها الحديثة، لكننا لم نرَ تعليقًا واحدًا يهنيها أو يعتدي عليها.
ما يشي بثقة المتابعين بها، لأنها يومًا لم تستخدم مفاتنها لحصد الشهرة.
ترتدي اللباس القصير أحيانًا لأنها تتابع (الموضة) وتحبّ ارتداء الألبسة المتحرّرة، لا بهدف جذب الرجال أو اللعب على غرائزهم كما تفعل الكثير من فنانات العرب.
صبا تتمتع بالكثير من المميزات التي تجعلها متفرّدة عن بقية العربيات ويمنع تعرّضها للهجوم الغوغائي، منها:
- كلّ صورها دون مساحيق، لا تتكلّف وتظهر كأي فتاة عادية عبر (السوشيال ميديا)، ليشعر المتابعون أن جدار الشهرة بينهما حُطّم، وتشبههم.
- تبدو عفوية بكلّ إطلالاتها، لا ترتدي أغلى الفساتين ولا تضع المجوهرات.
- لم تعتدِ يومًا على زميل أو منتج أو كاتب أو مخرج، وعرفناها دائمًا بعيدة عن الخلافات.
- تعشق بلدها الأردن رغم أنها نجحت خارجه، لكنها يومًا لم تنسْه أو تتنكر له، وتخاطب الناس بلهجةِ وطنها، ما يجعل المتابعين يشعرون بوفائها.
- تشبه نجمات هوليوود بكلّ ما تنشره إلكترونيًا، تبدو طبيعية جدًا، أحيانًا تطلّ بشعر مخرّب، عندما تستيقظ من النوم بملامحها التي خلقها الله دون أن تستخدم تطبيق الفوتوشوب أو غيره.
- مجتهدة جدًا بمهنتها وتمتلك أداءً تمثيليًا جيدًا للغاية، أي أنها ليست من المتطفلات، ويومًا لم تقدّم مشهدًا معيبًا.