قصة ليست من نسج الخيال، ولا من روايات قرأناها من قبل، إنها قصة حقيقية لطفل لبناني احتجزه والده وزوجته على “التتخينة” لمدة 25 عاماً.
برنامج المذيع اللبناني طوني خليفة ضمن برنامج الذي يحمل اسمه، ألقى الضوء على الحالة الإنسانية للطفل.
الطفل وضعوه في غرفة مقفلة على “التخيتة” ولأنه لا يرى الشمس ولا يتنفس الهواء الطلق ولم يعش أدنى حقوقه في منزل والده، أثرت هذه الأسباب على نموه الجسدي.
وللوهلة الأولى اعتقدناه بأنه طفل لا يتخطى الخامسة من عمره لنتفجأ كما فريق عمل برنامج طوني خليفة بأن عمره 24 عاماً.
الكلمات لن تعبّر عن حالة الشاب السيئة جداً، والفيديو (أدناه) يلخّص الكثير..