حرض الممثل المصري عمرو واكد المصريين على النزول إلى الساحات وتخريب وطنهم، ما قد يؤدي لتدمير محلات الناس وأرزاقهم والمشاريع الرائعة التي تنظمها الدولة المصرية بعدما بدأت تتعافى وتنجح بإنقاذ البلاد من أزمته الاقتصادية.
عمرو الفاشل في مهنته بعدما غاب لسنوات عن التمثيل وظل يحرض على نظام بلده ورئيسه عبد الفتاح السيسي والجيش المصري العظيم، قال إنه لا يستطيع النزول إلى مصر والتظاهر وكأن مصر حاليًا تشهد مظاهرات (حاشدة) ضد النظام، وهذا غير صحيح فأصغر مصري لن يقبل أن يُدار من عمرو أو أقزام المخطط التدميري الذي يمثله.
كتب: (بالنسبة للناس اللي عايزاني أدعو للنزول. أنا يا جماعة ما أقدرش اطلب منك تنزل وقطعًا ما أقدرش اطلب منك ما تنزلش. أنا شخصيا قاعد برة فمش هعرف انزل وبالتالي مش قراري خالص. هكون سعيد لو الناس نزلت ونجحت وهكون تعيس لو الناس نزلت وفشلت. القرار قرار كل واحد في الداخل. انتم الأدرى).
عوضًا عن تحريض العالم وبث الفتن وتنفيذ أجندات خارجية لمن لا يريد لمصر أن تتقدم وتتطور ويعم الأمن والأمان فيها، ندعو عمرو للنزول إلى مصر والمطالبة بكل ما يردده كالببغاء ليلًا نهارًا، فليرَ ما ينجزه السيسي ونظامه وكيف يلتف حوله شعبه الذي يرفض خيانته والطعن بجيشه الذي حارب الإرهاب المتمثل بالأخوان المسلمين وكل الجماعات المتطرفة التي تتفق مع كلّ آراء عمرو.