فشلت الحركة التحريضية التي دعا لها الممثل المغمور محمد علي ضد الجيش المصري والرئيس عبد الفتاح السيسي، ولم يصدقها المصريون الذين تكاتفوا بوجه هذه المؤامرة القذرة.
الممثل الذي تفشل أعماله منذ سنوات عمرو واكد اعترف بالهزيمة لكنه استخدم كلمات دونية لا يستخدمها المثقفون مثل (فشخت)، وكتب: (في ناس بتقول احنا اتفشخنا. معلش هختلف معاكم في تفصيلة. هو اللي بيفشخنا وهيفضل يعمل فينا كده طول ما له كلمة. اول ما هيمشي مش هنتفشخ بالمنظر ده أبدا تاني).
عمرو ظل لسنوات يسيء لوطنه مصر ويدعو للتخريب بينما كان السيسي يسعى لتحقيق الأمن والاستقرار.