شيع ظهر يوم الأربعاء الماضي، جثمان أيقونة السينما المصرية، نادية لطفي، من مسجد مستشفى القوات المسلحة بمنطقة المعادي في العاصمة المصرية، القاهرة، وذلك الى مثواه الأخير بمقابر الواحات بمدينة الساظس من أكتوبر.
الصورة الأولى من عزاء نادية لطفي
النجمة، فلة الجزائرية حزنت كغيرها من نجوم الوطن العربي على رحيل أيقونة السينما، ونشرت صورة لها إلى جانب صورة للفنانة الراحلة، ولمحت لوجود شبه بينهما، لكنها تعرضت لموجة من الانتقادات ولسخرية كبيرة، حيث استعمل بعض رواد السوشيال ميديا عبارات جارحة.
فلة تداركت الأمر وعادت لتوضح الامر وعلقت: (كنت أقصد إني أشبهها وأعشق إني شبهونني لها).
سلطانة الطرب، نشرت تعليقا أخر لتنهي الأمر وقالت:
(لصورة على الشمال مع الفنانة القديرة وأول فنانة خليجية ليلى عبد العزيز. في عمري تسعة عشرة سنة والثانية قبل ما أنفذ ألبوم تشكرات يعني طبيعي مليار في المئة. كسل وعرض وشوف جمالي الطبيعي الي طوال الألسنة).