عزة البحرة المعارضة السورية أهم أدوارها كان في فيلم ناجي العلي قالت في العام 2016:
* حياتي كانت صعبة جدا والمرأة السورية لم تقصر ابدا في الثورة
- رجال يطالبون بالحرية والديمقراطية سخروا لأننا طالبنا بتمثيل نسائي أكبر
- منذ ثلاث سنوات أحذر من جبهة النصرة حين كان بعض رموز المعارضة يلتقطون الصور التذكارية مع أمرائها
- كنت أقف في المؤتمرات ضد الفيدرالية ولم ينصت لي أحد
- ولدتي وجدتي كردية لكنني مع دولة المواطنة
- الشعب السوري عملي ديناميكي ولامع
- ونسبة الجهل والتخلف تدين النظام
- إحدى عضوات المجلس الاستشاري النسائي شقيقها من أمراء جبهة النصرة وقلت للسفير فورد: أنتم تغذون الجماعات المتطرفة
- لا يهمني إلا سوريا وشعبها
- كتبت على صفحتها: يعليييي عليك يامونيكا بيلوتشي.. مالك بالطيب نصيب.. خسرت مشاركتي معك بالفيلم بسبب عدم موافقة الأمن التونسي على اعطائي فيزا.. معلش مونيكا.. لا تزعلي.. نصيبك بالجنة.. ويااااااحيف على عروبتنا..
وكانت الفنانة، وهي لاجئة سياسية في السويد، قد أنهت ترتيبات السفر، باعتبارها ممثلة ستؤدي دورها في الفيلم، ثم تعود أدراجها إلى مكان إقامتها.
وبحسب المعلومات عن الفيلم، أن صناعه، بعد عام ونصف من التحضيرات، أنهوا كافة المتطلبات، وحصلوا على الموافقات الرسمية التي تأذن ببدء تصوير الفيلم، المشاركة في إنتاجه شركات تونسية وأوروبية.
ونشرت البحرة، اليوم، في حسابها على “فيسبوك”، خبر منعها معلقة “يا حيف على عروبتنا”، علماً أن صيحة “الحيف” هذه أطلقتها من السويد، لا من مطار قرطاج، وبذلك أكثر حظاً من الممثل الفلسطيني علي سليمان، عضو لجنة التحكيم في (مهرجان الجونة السينمائي) المصري، الذي رُحّل العام الماضي من المطار، لماذا؟ لأنه ( لم يحصل على موافقة أمنية)، كما بررت السلطات.