العمر الذي يُسجّل على الأوراق الثبوتيّة منها بطاقة الهوية وإخراج القيد وجواز السفر، يبقى عمرًا للجسد، مجرد تعريف عن أعمار الأجسام منذ ما تُخلق أي منذ الوجود الأول.
لكن للروح التي تسكن كياننا، لا عمر يحدّدها، لذا نرى كثيرين بعمر السبعين يبدون كالأطفال، ونلاحظ آخرين بالفئة العمرية العشرينية يطلّون كعواجيز بسبب ما تضمره قلوبهم من أحقاد وشرور.
فيفي_عبده تبلغ الآن ٦٧ عامًا، لكن مَن مِنّا يصدق عمرها؟
إقرأ: فيفي عبده الراقية جدًا هكذا اعتذرت عن صورتها في غرفة النوم – صورة
نشرتْ الفنانة المصرية الكبيرة صورةً لها ظهرت تجلس في إحدى الحدائق، بوضعيةٍ تعجز عنها فتيات العشرين أحيانًا.
جلست بليونةٍ جسمانية عالية وكأنها من راقصات الباليه المحترفات.
إقرأ: فيفي عبده ترد على الجرس من غرفة نومها! – صورة
لا شك أن الرقص الشرقي منحها الكثير من الرشاقة والليونة، لذا نراها تركض وترقص وتتمايل أفضل من سيدات ثلاثينيات.
لكنها تملك أيضًا قلبًا محبًّا لجميع زملائها وزميلاتها وأصدقائها، ولطالما أحبّت كل من يحيط بها حتّى البعيدين عنها.
لم تحقد يومًا أو تحسد أحدهم، لذا قلبها الأبيض يجعلنا نراها أصغر بكثير من سنّها الحقيقي.
ما سر شباب فيفي عبده الدائم؟
- تمارس الرقص الشرقي باستمرار، والرقص يُعد أحد أنواع الرياضة، ما يمنحها طاقة إيجابية وليونة جسدية.
- تعتمد نظامًا غذائيًا جيدًا.
- تهتم بصحتها كثيرًا وعندما تمرض لا تهمل نفسها مطلقًا وتتناول ما يجب من أدوية وتتابع العلاج مع الأطباء المتخصصين.
- تخضع دائمًا لجلسات عناية بالبشرة ولا تفرط بالجراحات التجميلية.
- تتمتع بنفسيةٍ رائعة ولا تحقد، وجمالها الداخلي دون شك ينعكس على الملامح الخارجيّة.