أطلت الإعلامية وعالمة الفلك ماغي_فرح مع الزميلة ورئيسة التحرير نضال_الأحمدية في مساحة خاصة على التويتر بعنوان (نضال الاحمدية تحاور ماغي فرح) وتحدّثت فيها ماغي عن توقعاتها العامة للعام في العام ٢٠٢٣.
ومن أبرز ما قالته:
– قلتُ في كتابي السابق عن العام السابق، إن فيروس كورونا سينتهي في الشهر السادس وهذا ما حدث.
– هناك توجه جديد للعالم لم نكن نتوقعه من قبل!
– هناك تطورات تقنية وطبية ستغير كل أساليب الحياة وستكون جيدة.
– هناك تسارع في الاكتشافات منذ بداية ايار ٢٠٢٣ حتى سنة ٢٠٢٥ وسنة ٢٠٢٧، لدرجة أن العالم سينقلب تمامًا للأفضل وستصبح حياة الإنسان أطول.
– بين شهر آذار وحزيران، هناك أحداث تغييرية في أسلوب العيش والعلاقات بين الدول.
– على العالم تفادي الحروب ولو حدثت ستحضر الكارثة.. لكن الأمور تتغير رويدًا رويدًا نهاية سنة ٢٠٢٤.
– لسنا أمام حرب عالمية ثالثة، ولو كان هناك تهديد كبير بين آذار وأيار، والأمور ستتحسن تباعًا والقلق سيخف.
– 5 كواكب تتناغم مع بعضها البعض في أيار المقبل، وهناك مساعٍ عالمية ستكون أفضل بكثير.
– قلتُ لكِ منذ سنتيْن إن حربًا ستحدث في أوروبا، وعرفت هذا عبر خليط بين التوقعات الفلكية والتحليل السياسي. وأحيانًا تشكين بما أقوله ست نضال، وبعدها تعودين وتقولين لي: (معك حق)!
– عليهم تسمية الدولار بالبترودولار لأن الدولار مرتبط بالبترول، لذا يخاف الأمريكيون من السعودية وكأنّ السعودية تحررت ونلاحظ هذا من قرارات لافتة للأمير محمد بن سلمان الذي وقف بوجه أمريكا وناصر المصلحة العربية.
– انتقلت المملكة العربية السعودية من حال إلى حال وأصبحت دولة منفتحة ومتطورة وهذا فعله مولود برج العذراء أي ولي العهد الأمير محمد بن سلمان، الذي تخلص من الماضي وتحرّر.
– القمر إن كان معاكسًا لنا ينقلب مزاجنا، وعلينا يومًا ما التحدث عن أهميته.
– سوريا ولبنان محسوبان على برجي العقرب والحمل، وفي آذار هناك تغيير
– هناك فترة جيدة لبرج الأسد حتى شهر أيار، وتحدث معاكسة فلكية قليلًا لكن التحديات ليست صعبة ولن تقمع حماسته.
– هناك أفلاك داعمة لبرج الجوزاء هذه السنة الذي سيقدّم أفكارًا وطروحات، لكن على مواليد هذا البرج التعامل مع كل هذا بحكمة وتروي، وهناك أرباح وخسائر ومواقع مهمة واستثمارات.
– سنة ٢٠٢٣ جيدة لبرج الميزان، وعلى مولود الميزان تناسي كل ما حدث معه في السابق، وهناك مرحلة انتقالية وتعرف جديد على الذات.
– الانتقال نحو السلام العالمي عسير والمخاض مستمر حتى صيف 2025 لكن هذه السنة بداية النور بعد ظلام دام اكثر من 3سنوات
– سنة 2023 حافلة بالأحداث الاستثنائية تغير وضع العالم بمفاجآتها التي تحدث صدمات حينا وتبشر بالحلول حينا آخر
– سنة 2023 الافلاك لا تتحدث عن حرب عالمية بل العكس اذ ان الاخطار ستزول ابتداء من شهر 3
– سنة 2023 هذا لا يعني اننا انتهينا من المأساة التي عانى منها العالم لأن هذا العام يعلن عن كوارث طبيعية
– سنة 2023 تعلن عن ازمة مالية تغزو العالم وفوضى اقتصادية تزرع البلبلة في النفوس وانكماش عالمي يشل الأسواق
– في سنة 2023 تتفاقم مشكلة المهجرين وتتفاقم ازمة البورصة قبل شهر 10 ونشهد تغييرا مناخيا كبيرا
– كل ما يقال عن توقعات نوستراداموس كذب بكذب وشغل بصارين
– ليست سنة نووية ارهابية كارثية كما يزعمون وكما ادعوا في سنوات ماضية ولا يزالون يدعون
– لم تنته المخاوف وربما سيطرأ ما هو أسوأ لكنها ليست نهاية العالم كما يدعون
– سنة البداية لعصر جديد ستطرأ تغييرات مهمة في التكنولوجيا والاكتشافات تشكل مفترق طريق نحو الافضل
– سنة 2023 نحن امام انقلاب عام في مجرى الامور في الشؤون المناخية الاقتصادية والتقنية
– سنة الكوارث لكنها ايضا سنة الخروج من الازمات الكبرى
– في سنة 2023 المجال المغناطيسي للأرض يبدأ يضعف امام الرياح الشمسية التي تضربه وهذا ما اثار خشية العالم من الدمار