يتصاعد الإيقاع الدرامي بمسلسل محمد رمضان الجديد (البرنس)، الذي ينافس بشدة في الموسم الرمضاني ويشاهده ملايين المصريين بسبب جمال قصته التي كتبها وأخرجها محمد سامي، وروعة أداء ممثليه من محمد وروجينا وأحمد زاهر ونور.
محمد أثبت أنه واحد من أفضل ممثلي مصر، ويسير على درب الكبار، ويومًا ما سنراه من أعظم الممثلين في الشرق العربي لأنه مجتهد وذكي باختياراته ويقدّم أجمل الأعمال كل سنة.
إقرأ: محمد رمضان ليس متكبرًا وهذه حقيقته!
حلقة أمس شهدت الكثير من الأحداث الشيقة التي جعلت العمل يتصدر لوائح الترند في مصر، وفي لبنان توجد نسبة مرتفعة تتابع (البرنس) بشكل يومي.
بعدما حاول أحمد زاهر قتل أخيه رمضان بسبب طمعه بالميراث الذي تركه والده له، عبر إرسال زوج شقيقته الذي اصطدم بسيارته، دخل إلى غرفة العناية الفائقة وأزال مكنة الأوكسجين عنه.
لكن العناية الآلهية أنقذت (البرنس رضوان) الذي تمكن الأطباء من إنقاذ حياته، وربما نراه غدًا يخرج من المستشفى ويسعى للانتقام من أحمد.