في 11 تموز – يوليو، توفيت والدة الفنان اللبناني مروان خوري وأصيب بصدمة كبيرة بعد رحيل حب حياته وسنده، وألغى عددًا من الحفلات في لبنان.
اقرأ: وفاة والدة مروان خوري
وبعد أسبوعين على رحيلها، أحيا حفلًا غنائيًا ضخمًا في سوريا – دمشق، بحضور عدد كبير من جمهوره السوري ومن مختلف الأعمار، وكان مجبرًا على الحفل لأنه وقّع على عقد مع المتعهد، كما يحصل مع أي فنان، وعليه أن يلتزم به مهما كانت الظروف.
حين اعتلى المسرح، وجّه رسالة مؤثرة لوالدته، وأبكى الممثلة السورية شكران مرتجى التي كانت من بين الحضور، وقال: (من رحلوا سيظلون في قلوبنا وأذهاننا ولكن لابد أن نستمر، ورغم أن البعض ربما يردد عن سبب غنائي وجزء بداخلي حزين إلا أنني أؤكد على قناعتي بأنني هذا العام فقدت أغلى إنسانة لي ولكن وجودي معكم بمثابة الفرح)
وقال: (أقدم هذه الليلة لوالدتي ولكل شخص خسر فقد أحبائه، وأتمنى أن تستمر الحياة)
https://www.instagram.com/p/B0Ou5gEIam0/?igshid=g3pw0vlz3fkp