في العام 2015، انتشر خبر عن اختفاء النجمة السورية لينا دياب كلياً، حتى أنها لم تكمل آنذاك مشاهدها في مسلسلها (فارس وخمس عوانس) الذي كان سيعرض في رمضان ، وقيل أنها بحاجة لفترة نقاهة واستجمام لوحدها ومتواجدة في إحدى المناطق في لبنان لأسباب شخصية.
وانتشرت رواية ثانية تقول بأن لينا هربت من حبيبها الذي اعتدى عليها بالضرب المبرح، وجهات أخرى قالت أنها تزوجت من رجل خليجي طلب منها الإبتعاد والإعتزال، وبعد فترة من التكهّنات أطلت لينا لتكذب شائعة زواجها من الخليجي.
اقرأ: لينا دياب تثير ضجة بتيم حسن!
ومذاك تعتمد لينا لعبة الإختفاء، تغلق حساباتها على السوشيال ميديا ومن ثم تعود بعد فترة، لتغيب مرة أخرى.
غابت عن صفحاتها لعامين، وكان آخرهم في العام 2017 نجمة ومن ثم تركت صفحتها ولم تشارك من يتابعها بأي صورة أو بوست.
وبعد فترة الغياب، عادت اليوم بشكل مفاجيء ونشرت عددًا من الصورة المتتالية، لتذكر الناس بها، بما أن لا أعمال درامية لها، ولا يطلبها أي منتج بسبب القضية التي عانت منها منذ سنوات وذكرناها أعلاه.
اقرأ: اختفاء الممثلة السورية لينا دياب؟
المنتجون لا يدخلون بمغامرة خسارة أموالهم، لذا أي ممثلة تعاني من قضايا أو مشاكل يبتعدون عنها لأن همّهم الوحيد جني الأموال واسترداد كلفة الإنتاج الباهظة، وهذا تمامًا ما حصل مع النجمة اللبنانية نادين_الراسي التي عانت من مشاكل كثيرة ووصلت إلى مرحلة الإنتحار بسبب سلب كل من إبنيْها كارل ومارسيل بحكم قضائي لصالح طليقها الثاني، بالإضافة إلى المشكل الزوجية المتفاقمة قبل الطلاق.
اقرأ: بالصورة: لينا دياب على راحتها في الشارع!
نادين عادت إلى المشاهدين بعد سنوات، وعادت بمسلسل “زوج تحت الإقامة الجبرية” لايت كوميدي، لكنه لم يحقق نسبة مشاهدة عالية ليس بسبب الأحداث، لكن بسبب الشاشات اللبنانية التي رفضت عرضه على المحطات المحلية، بينما وافقت عليه “روتانا”.
اقرأ: نادين الراسي وزياد برجي مظلومان