بعد اغتيال ثلاثة قادة فلسطينيين في الضاحية الجنوبية في العاصمة اللبنانية بيروت امس واستشهاد لبنانيين معهم.
اقرأ: اغتيال شخصية في الضاحية الان
وبعد إعلاننا عن أسماء الشهداء الذين سقطوا في عملية العدوان السافر وهم- الشهيد الشيخ صالح العاروري.
- القائد القسامي سمير فندي
- القائد القسامي عزام الأقرع
- الشهيد محمود زكي شاهين
- الشهيد محمد الريس
- الشهيد محمد بشاشة
- الشهيد احمد حمود
اقرأ: واشنطن بوست تؤكد: إسرائيل المسؤولة عن اغتيال العاروري
انهالت التعليقات من اللبنانيين والتعليقات على كافة وسائل التواصل الاجتماعي بين مؤيد وشامت وغاضب ومهلل يرقص فرحًا وطبعا غاب النجوم عن التعليق مثل إليسا التي التزمت الصمت وكثر غيرها.. كتبت الإعلامية ندى درغام رئيسة تحرير النهضة نيوز ردا على من يحرمها لوقوفها مع لبنان ضد الهجمات الاسرائيلية:
اقرأ: معركة بين إعلاميتين وصلت إلى ال تفو والاحمدية تتدخل
لا يوجد مبرر لأي كان بأن يتدخل في مضمون ما أنشره ولا أن يوجهني لما أغرد وما يجب ألا أغرد عنه.
فأنا لست إعلامية ولا أعمل في أي قناة رسمية، ولست دبلوماسية ولا وزيرة ولا ممثلة عن الدولة، ولا أمثل أي طائفة أو جهة سياسية أو حكومية ولست ناطقة باسم أحد.
كما أن كل حساباتي على وسائل التواصل الاجتماعي أقوم بتغطية نفقاتها من مالي الخاص ولست مدينة لأي كان.
اقرأ: مي شدياق: اجتماعات لتهديد اسرائيل من لبنان.. لا نريد دفع أثمان
يعني من الاخر أنا إنسانة حرة أتكلم وأغرد عن الأحداث كما أشاء ولا يحكمني شيء إلا ضميري وإنسانيَّتي ومصداقيَّتي.مي شدياق: اجتماعات لتهديد اسرائيل من لبنان.. لا نريد دفع أثمان
لا داعي لتوجيه النصائح لي بأن أحسب حساب المستقبل في كل تغريدة أعبر فيها عن رأيي، فلديّ في عملي كما لجميع زملائي كامل الحرية في التعبير عن آرائنا، ولسنا مقيدين بموقف ولا محكومين بتوجه يفرض علينا ما نقول وما لا نقول. وفي النهاية، لن أضع ما أفكر فيه رهينة لأي مكسب، ولست بانتظار أية فرصة عمل في المستقبل، ولا أفكر بتاتا بتغيير عملي إلى أي مكان آخر، لا الآن ولا بعد عشرين عاما.