نشرت الممثلة السورية نسرين طافش، صورة جديدة لها، وظهرت بروب الحمام من على سريرها، تضع الروج على شفتيها.
وكي تفهمنا ما الغاية من صورة من داخل حرمة غرفة نومها، مع روب، وشفاه، وروج، وكل أدوات الإثارة الجنسية، تحدثت عن المتعة واستعانت بمقولة للكاتبة التحفيزية الأميركية لويز هاي والتي تقول: تعوّد على سؤال نفسك سؤالين أثناء اليوم، كيف أسعد نفسي في هذه اللحظة؟ وما الأفكار التي تجلب لي المتعة!
بصراحة “كدة.. أصلي ما فهمتش: ما دخل مقولة لويز هاي، بصورة سرير وروج وروب حمام وساقين تستعدان لخوض معركة جنسية!
هل نفهم سوى المغزى الجنسي من جو حنون، ومغرٍ في غرفة تؤمن كل مستلزمات المتعة..
وما أدراك ما المتعة لولا صور نسرين طافش!
كلام الكاتبة الأميركية، لويز هاي، فيه الكثير من المغزى، ويدفعنا للإبتعاد عن التفكير بالسلبيات، ووضعت أمامنا سؤالين إن عثرنا على أجوبتهما، فيمر يومنا بفرح وحب.
لكن وحسب تفسير نسرين، فإن الفرح والحب والمتعة يتمثلون بفراش وجسد وبشكل علني و”ما حدا آخذ معو شي”!
استحلفكم بشرفكم..
هذه الصورة أليست أبلغ في التعبير عن التحريض على الفجور من صورة رانيا يوسف وغيرها من نجمات البورنو؟
هل تليق مثل هذه الصور بممثلة عربية تريد أن تنجح وأن تكون منا وأن تدخل بيوتاتنا؟
هل رأينا اي ممثلة أجنبية تطل علينا من غرفةِ نومها وتدعي العفة كما نسرين بنت طافش؟