نشرت الممثلة اللبنانيّة المُقيمة في مصر نور، – مسيحية- صورتيْن جمعتها بوالدها اللبنانيّ الذي يطلّ لأول مرة عبر (السوشيال ميديا).
اللقطتان أدناه من حفل زفاف نور، أي منذ ال ٢٠٠٨ من يوسف أنطاكي.
كثيرون يعتقدونها مصرية لأنّها نجحت في أم الدنيا، وقدّمت أهم الأفلام والمسلسلات، ووقفت بطلةً أحبها المصريون إلى جانب أهم أبطالهم وأنجحهم، ولم تشترك بأي عمل لبناني حتى الآن.
موهبتها سرّ نجاحها، لا تكثر من اللقاءات، وأخبارها الشخصية أبعدتها عن الإعلام ومواقع التواصل.
لذا يستغرب المصريون والمشاهدون العرب كلّما عرفوا جنسيتها، علمًا أنّها تدعم وطنها لبنان كثيرًا عبر حساباتها الشخصية، ومنذ تفجير الرابع من آب العام الماضي، سخّرت تلك الحسابات لدعم أهلها اللبنانيين.
إقرأ: نور اللبنانية الجميلة لماذا تتفرّد عن العربيات؟
والدها بدا في الستين من عمره، أي يكبر ابنته بحوالي العشرين عامًا.
يعيش مع أسرته الصغيرة في بيروت، لذا تتنقل نور كثيرًا بين مصر التي تقيم فيها مع زوجها السوري وأبنائها، ولبنان وطنها الذي تقيم فيه مع أسرتها.
نور تحب أبيها كثيرًا لذا كتبت: (حب الأب رابط لا ينكسر، من اليوم الذي ولدنا فيه ونحن مرتبطون بآبائنا، أحبك أبي فيليب).
أباها دعمها كثيرًا لتحقق حلمها بالتمثيل، ووافق على قرارها بالسفر إلى مصر شابةً صغيرة ولم يعترض.
لذا تعده نور أبًا ناجحًا ساهم بكلّ ما حققته من نجاحات.