حل الممثل والمخرج السوري وائل رمضان ضيفًا على برنامج (شو القصة) تقديم رابعة_الزيات وتحدّث عن علاقته الجيّدة والمتينة بطليقته سلاف_فواخرجي.
وقال خلال اللقاء إنها لم يطلقها بل انفصل عنها وحبها لها زاد كثيرًا بعد قرارهما الأخير.
اقرأ: سلاف فواخرجي: لا أزال أنسى قلم الحمرة – صورة
وقال إنه يعيش معها في نفس المنزل رغم الانفصال، وأنهما اتخذا قرار الانفصال ليقررا إن كانا سيستمران معا أم يتم الطلاق بالفعل، مؤكدا على أنهما قد يعودان لبعضهما وينهيان الانفصال.
وائل أكد أنه مشاعره نجاه سلاف زادت كثيرًا وتمنى لو أن هذا الانفصال كان حدث منذ سنوات حتى يعرف مدى حبه الكبير لها.
وكانت سلاف أعلنت منذ شهرين، خبر انفصالها عن وائل بكلمات معبّرة، حيث قالت آنذاك:
اقرأ: سلاف فواخرجي تصفق للفرقة اللبنانية بعد الباز الذهبي
أقرأ في تصريف كلمة الفِصام …
انفصمت العُرْوةُ انقطعت وانحلَّت
اِنْفَصَمَ ظَهْرُهُ : اِنْصَدَعَ
اِنْفَصَمَ الإِناءُ : اِنْكَسَرَ دونَ فَصْل
و انْفَصَمَ المطَرُ: انقطع وأقلع
وأنا كتلك العروة انقطع… وظهري ينصدع…
وكذلك الإناء الذي ينكسر ولا ينفصل …
وكالمطر الذي أقلع راوياً وهطل حارقاً).
وتابعت:
كما ننفطم عن أمهاتنا يوماً … ننفطم عمّن نحب … كما أنفَطِم عنك الآن …
وقلبي كمايُقال ينخلع …
ليس بيدك وليس بيدي …
إنما هو القدر … يرسم حيواتنا …
ويختار لنا … ماليس نحب …
لسبب ما ، أو حكمة ربما …
وألم في القلب … على الأكيد …
اقرأ: سلاف فواخرجي ترد للمرة الأخيرة على كاريس بشار – فيديو
لم أكن جديرة بك كما يكفي …
أقسم أنني قد حاولت …
وأقسم أنك كنتَ أهلاً لما هو أبعد من الحب…
وكنتُ طفلة تحبو … أمام جبل …
مهما حاولتْ … لن تصل الى قمتك …
وكنتَ وستبقى رجلاً في عيني
وأمام الله والبشر …
رجلُ … والرجالُ قليل …
سنداً لي إن ملت … ورحمةً لي إن ظُلمت …
ويدك الحانية أول من تنتشلني إن وقعتْ …
وكعادتك … لن تدعني أحتاجك …
لأني مذ عرفتك أراك قبل طلبي ، وكنت تسبق حتى ندائي … وفي ضعفي وفي فرحي…
البداياتُ أخلاق … والنهاياتُ أخلاق
وكنتَ بداية .. وليس لكَ في قلبي وعقلي وحياتي ووجداني نهاية … وإن ابتعدنا …
لا يمكن أن ننفصل … ولو انفصلنا …
وائل … صديقي …
أبو الحمزه وعلي …
شكرا لك إلى يوم الدين …
وأحبك إلى أبد الآبدين).