أحيا وائل كفوري حفلًا ناجحًا ضمن مهرجانات (أعياد بيروت) أمس، وحضر خمسة آلاف المدرجات وغنوا معه أجمل أغنياته لمدة ساعة ونصف، تحت رعاية وزارتي السياحة والثقافة اللبنانية.
غنا أغنياته الجديدة والقديمة، وتفاعل الجمهور معه بشكل لافت، وأبدى سعادته بلقائهم والتقط صورًا مع العديد من الفتيات اللواتي اقتحمن المسرح.
جرسيات:
- الجمهور تفاعل مع أغنياته القديمة (لو حبنا غلطة) و(عمري كلو)
- وائل عرق كثيرًا، وتطلب الأمر أن يمسح عرقه كلّ دقيقة بمنديل، ولم تتوفر أجهزة التكييف التي اعتادت أن تكون موجودة بمهرجان أعياد بيروت.
- أدى بطريقة رائعة ولم ينشز، وبدل بين الطبقتين المنخفضة والمرتفعة بسلاسةٍ، ولم يشعرنا بتعبه، وتنفس بشكل سليم، ولم يخرج عن النغمة.
- النساء حضرن أكثر من الرجال، وقفن وصرخن فيما صفق له الشباب جالسين.
- لم يرفض وائل التقاط الصور مع أحد رغم تطفل بعض الفتيات اللواتي قطعنه لأكثر من مرة عن الغناء، ما استدعى تدخل رجال الحماية لمنعهن من الاقتراب.
- حمل النجم اللبناني هاتف كل صبية والتقط الصورة بنفسه، وابتسم بها على عكس كل الصور التي انتشرت له بالآونة الأخيرة، وأظهرته عابسًا.
- كان مرتاحًا وسعيدًا وغير مزعوج أو مضغوط، وقفز وتمايل كعادته على ايقاعات أغنياته.
- غنى (استشبهت فيكي) أكثر من مرة على عكس الأغنيات الجديدة التي أطلقها مؤخرًا.
- لم يدخل حفله لائحة (Trending) عبر (تويتر) بسبب المشاكل التقنية التي تعرض لها أمس، ما أدى لتعطل الخدمة كليًا، وجعل المتابعين يلجأون لانستغرام وفيس بوك.