زيّن الفنان اللبناني وائل كفوري منزله استعدادًا لإستقبال ابنته الذي يعشقها ميشيل، انتظر وقتًا مرت ساعات وانتهت الدقائق ولم تأتِ بعدما منعتها أمّها من رؤيته، واخترقت قوانين المحكمة والدرك والحقوق الإنسانية.
وائل ورغم كل ما تفعله به طليقته، يلتزم الصمت المهيب، وألم يسأل أحدٌ لمَ؟
ألم يكن بإستطاعته الذهاب إلى منزله الذي وهبه لطليقته مع الشرطة ويأخذ ابنته طالما أن المحكمة سمحت له برؤية ميشال وميلان مرتين في الأسبوع؟ لكنه لم يفعلها.
ونسأل الحقوقيات اللاتي تدافعن عن طليقة وائل، فلو الفنان اللبناني أرسل الشرطة لأخذ ابنته كيف كانت ستكون ردّة فعلكم؟ ومن يدافع عن حقوق وائل الآن؟
من يدافع عن الأب في لبنان؟
لا نزال نتحرى عن معلومات سترعب الجميع وستفاجيء الكل.. وطالما طليقة وائل أحبت الشهرة سننشر كل حكايتها وأهلًا بها!
https://www.instagram.com/p/B0ko5Q4g0MY/