رفع والد الفنانة العالمية أديل مارك إيفانز، دعوًى قضائية ضد جيرانه بعدما استمعوا إلى أغنيات ابنته الشهيرة والتي تحقق أعلى نسبة من الاستماعات والمشاهدات في كلّ أنحاء الكون.
وحدها أعمالها من تحصد المليارات باستمرار بين كل فنانات هذه الأرض.
مارك أبدى انزعاجه من أغنيات فلذة كبده لذا لجأ للقضاء في بريطانيا لمحاكمة جيرانه، على رفعهم لصوت أديل زاعمًا أنهم يزعجونه ولا يتركونه ينام بهدوءٍ.
اتصل بالشرطة وراح يصرخ في الشارع طالبًا اعتقال كلّ من استمع لأعمال أديل بصوت عالٍ مسببًا إقلاق راحته.
الحقيقة التي لا يعرفها كثيرون إن والد أديل تخلّى عنها وتركها مع والدتها بعدما طلقها، وكان عمر النجمة العالمية آنذاك ثلاث سنوات فقط ولم يعد يسأل عنها أو يزورها وربما أصبح يكرهها الآن، أو يشعر بعذاب الضمير كلّما سمع صوتها لأنه ظلمها وأساء إليها.
مارك أصبح حديث الصحافة العالمية وتصدّر اسمه عناوين صحف شهيرة في بريطانيا مثل: (ديلي ميل).
أديل لم تعلق على الموضوع رغم انتشاره عالميًا، واكتفت بالترويج لألبومها الجديد الذي ستطلقه قريبًا.
إقرأ: هكذا أصبحت العالمية أديل – صورة صادمة