قد أغالي إن اعتبرت أن لزوج أحلام عشاقًا كما لها لكن الرجل ركب موجة الصورة والفيديو ويلبي رغبة زوجته حين تناديه ليكمل معها مشهدًا لصالح السوشيال ميديا.
وبعيدًا هذه المرة عن وصفنا له بـ شرابة الخرج لكن إطلالته مع زوجته في كل مناسبة تقلل من قدره طالما أنه لن يقول شيئًا يتعلق به كزوج أو مدير أعمال.
لكن أحلام التي تأمر الزوج المسكين وتناديه ليقف إلى جانبها وأمام كاميرا مع فيلتر فيلبي دون تململ ما يعني أنه يخاف من السحسوح ربما!
أحلام وزوجها قفزا عن سن الخمسين وما عادت تليق بهما مثل هذه الإطلالات البهلوانية.. لكن كل منهما ومهما وجهناهما سيصران على تنفيذ ما برأسيهما وكأنهما ييعتقدان أنهما من سلالة العم أينشتاين.
https://www.instagram.com/p/B6yjmEpgwRl/