لم يصمت الفنان المصري أحمد_زاهر، أمام الاتهامات التي طالته باعتدائه على أحد المصوريين في جنازة الفنانة القديرة دلال_عبد_العزيز.

نشر زاهر شهادة عدد من الصحفيين المتواجدين في الجنازة، الذين أكدوا أنه لم يكسر لأي مصور هاتفه أو كاميرته الخاصة، وكان يدافع عن ابنته ملك المنهارة بالبكاء وكان أحدهم يحاول تصويرها، فأمسك بيده ليمنعه.

قال زاهر: “شكرا لكل الاساتذه الصحفيين المحترمين الصادقين اللي مقدروش يستحملوا الكذب و الافتراء اللي حصل في حقي و كتبوا الحقيقه و اللي شافوه بعينهم و سبحان الله صدفه عظيمه من رب العالمين ان يكونوا موجودين في هذه اللحظه وشافوا كل حاجه بعنيهم شكرا ليكم يا اساتذه يا محترمين”.

أحمد زاهر كان يغادر المقابر وقام شخص بتصويره بصحبة ابنتيه، أثناء بكاء ابنته ملك التي اعترضت على تصويرها وبالتالي قام زاهر بمنع المصور من التصوير وأمسك بهاتفه الموبايل قائلاً: “أنت بتعمل ايه”، وأرجع له الهاتف في يده الثانية، وغادر مع ابنتيه ملك وليلى، لكن المصور ادعى أنه حطم هاتفه وكسر كاميرته!

انقسمت الآراء كثيرًا لكن الأقلية من صفّقت لأحمد وبمدى حبه وخوفه وغيرته على كل بناته وعائلته من هذا المجتمع الذكوري الذي لا يرحم الفتاة فقط لنها وُلدت في مجتمع يراها سلعة فقط.

اقرأ: جومانا وهبي وتوقعاتها لكل الأبراج للعام ٢٠٢١ – فيديو

بعيدًا عن آراء الأغلبية، لكننا نصفق لأحمد الذي يعامل بناته بحب وبحنان وكأنه صديقهما لا والدهما.

أحمد لم تنجب زوجته ذكرًا له بل 4 بنات، ورغم هذا لم يحزن زلم يتزوج على زوجته بل بعشقهن كثيرًا ويخاف عليهن من النسمة.

هناك أنواع من العلاقات بين الآباء والأولاد ومنها:

اقرأ: توقعات مجد غانم لكل الأبراج للعام – فيديو

العلاقة الآمنة: وهي أقوى أنواع العلاقات بحيث يشعر الابن أنّه يعتمد على والديه، كما يعلم أنّهم جاهزون دائماً لدعمه عند الحاجة، وهذه العلاقة التي تجمع أحمد مع بناته.

العلاقة التجنّبيّة: وهي علاقة غير آمنة بحيث يعلم الطفل أنّ اللجوء لوالده لن يجلب له الأمان، ممّا يدفعه لتعلّم كيفية الاعتناء بنفسه.

العلاقة المتناقضة: وتُعتبر صورةً أخرى من العلاقات غير الآمنة، وفي هذه العلاقة يعلم الطفل أنّه يتم تلبية حاجاته بالشكل الصحيح أحياناً ولا يتم ذلك في أحيان أخرى، لذا يبحث بشكل مُستمر.

العلاقة غير المُنظّمة: في هذه العلاقة لا يستطيع الابن التنبؤ بأفعال والديه.

Copy URL to clipboard


























شارك الموضوع

Copy URL to clipboard

ابلغ عن خطأ

لقد تم إرسال رسالتك بنجاح

نسخ إلى الحافظة

أدخل رقم الهاتف أو بريدك الإلكتروني للإطلاع على آخر الأخبار