الممثل المصري أحمد_فلوكس يعيش حالةً عاطفيةً تعيده إلى الماضي، فيشعر بالحنين إلى كل ذكرياته السابقة.
منذ انضمامه للسوشيال ميديا، لم ينشر أي صورة لوالدته التي لم يكن يتحدث عنها، وفجأة نشر صورةً أولًى لها من مرحلة شبابها وسرد محبته لها وكيف عجز عن إيجاد بديلة لها.
فهل قصد طليقته الممثلة المصرية هنا_شيحة؟
إقرأ: أحمد فلوكس: ما كنتش عايز أطلق هنا شيحة!
الرجل عادةً ومن شدّة حبه لوالدته، يبحث عن امرأة يحبها تشبهها بكل صفاتها.
قال ما معناه إنه حاول العثور كلّ مرة عن امرأة تشبه والدته لكنه لم يجدها، وأدرك أنه من سابع المستحيلات أن يجد إنسانة مثلها تحبه وتضحي من أجله دون مقابل.
ما يعني أن هنا لا تشبه والدته، ورغم صداقتهما التي يزعمانها، إلا أنّه وجّه صفعة قوية لها من خلال هذا المنشور، ولو لم يوّد ذلك، لاكتفى بالتغزّل بأمه دون أن يذكر كلمة (بديلة).
بالصورة أدناه، تظهر والدة أحمد تقف جانبه وكلاهما من مرحلة شبابهما، ما يعني أن الصورة مُركّبة عبر تقنيات الفوتوشوب.