تواجه بعض النساء من حرقان البول الذي يسبب انزعاجًا وألمًا شديديْن ويحدث بسبب عدّة أسباب ومنها:
1. التهاب المثانة (التهاب المثانة): يحدث عندما يصبح البول الموجود في المثانة ملوثًا بالبكتيريا، مما يؤدي إلى التهيج والتورم في جدار المثانة، مما يسبب الحرقة عند التبول.
2. التهاب المجاري البولية السفلية (التهاب الأمراض البولية السفلية): يمكن أن يكون السبب في ذلك التهيج أو الالتهاب في الأنابيب التي تنقل البول من المثانة إلى الخارج.
3. التهاب المهبل (التهاب المهبلي): قد يؤدي التهاب المهبل إلى الحرقة عند التبول نتيجة للتهيج في المنطقة المحيطة بفتحة البول.
اقرأ: أسباب وأعراض اضطراب شرب الكحول – دراسة
4. التهاب الكلية (التهاب الكلية): في حالات نادرة، قد يكون السبب في حرقة البول التهاب في الكلى نفسها.
بالطبع، هنا بعض الأسباب الإضافية لحرقان البول عند النساء:
5. التهابات المهبلية: التهابات مثل التهابات الخميرة (التهاب الفطريات) أو التهابات بكتيرية في المهبل قد تنتقل إلى مدخل البول وتسبب حرقة عند التبول.
6. الحساسية أو التهيج الكيميائي: قد يتسبب استخدام المنتجات الكيميائية مثل الصابون القوي أو المزيلات النسائية في تهيج المنطقة التناسلية والمجاري البولية، مما يؤدي إلى حرقة عند التبول.
7. الأحجار الكلوية: في حالات نادرة، قد تنتقل الأحجار الكلوية إلى المجاري البولية وتتسبب في حدوث حرقة أثناء عبور البول.
اقرأ: طرق مهمة لتعويض نقص فيتامين (د)
8. التهاب البول التنكسي: يحدث عندما يكون هناك تكاثر للبكتيريا في البول الذي يتواجد في المثانة، وقد يؤدي إلى حرقة عند التبول.
9. التهابات جنسية مشتركة: في بعض الحالات، العدوى الجنسية المشتركة مثل الكلاميديا أو الزهري يمكن أن تسبب حرقة عند التبول.
علاجات حرقان البول عند النساء!
تختلف علاجات حرقة البول باختلاف السبب وشدته. ومن بين العلاجات الشائعة:
1. المضادات الحيوية: إذا كانت الحرقة ناجمة عن عدوى بكتيرية مثل التهاب المثانة، قد يصف الطبيب مضادات حيوية لمعالجتها.
2. المسكنات ومضادات الالتهاب اللاستيروئيدية (NSAIDs): تُستخدم لتخفيف الألم والتورم الناتج عن التهاب المجاري البولية.
اقرأ: فوائد خيالية لفيتامين (د)!
3. السوائل الكافية: شرب كميات كافية من الماء يمكن أن يساعد في تخفيف حدة الأعراض وتطهير المجاري البولية.
4. تجنب المهيجات: تجنب استخدام المنتجات الكيميائية المهيجة للمنطقة التناسلية مثل الصابون القوي أو المزيلات النسائية.
5. تغيير نمط الحياة: يمكن أن يساعد التقليل من الإجهاد، وتجنب الإحتقانات، والحفاظ على نظافة منطقة المهبل في تقليل خطر حدوث التهابات.
6. علاجات تحفيز المثانة: في بعض الحالات، قد يوصي الطبيب بعلاجات تحفيز المثانة لتحسين عملية التحكم بالبول.
7. العلاج بالمنزل: يمكن تطبيق العلاجات المنزلية مثل وضع الحمامات الدافئة على المنطقة الحساسة لتخفيف الحرقة والتهيج.
8. العلاج بالأعشاب والمكملات الغذائية: هناك بعض الأعشاب والمكملات الغذائية التي قد تساعد في تهدئة التهيج وتخفيف حرقة البول مثل الأعشاب المضادة للالتهابات مثل القرنفل والكركم.
اقرأ: تناول حبة ثوم لتتخلى عن طبيب وتنتصر لصحتك وجمالك
9. العلاج الطبيعي: يمكن أن يساعد العلاج الطبيعي مثل التدليك وتقنيات الاسترخاء في تخفيف التوتر والتهيج في المنطقة الحساسة.
10. التدخلات الجراحية: في حالات نادرة، قد تكون الحاجة إلى إجراء عملية جراحية لعلاج مشاكل هيكلية تسبب حرقة البول مثل الانسدادات البولية.
11. العلاجات المكملة مثل العلاج الوقائي بالمضادات الحيوية: في حالات تكرار التهابات المسالك البولية، قد يوصي الطبيب بتناول جرعات منخفضة من المضادات الحيوية للوقاية من الإصابة المستقبلية.
اقرأ: 14 فائدة صحية وجمالية من شرب الماء والمضار والكمية المطلوبة