منذ أسابيع، هاجم الشاعر المصري أمير طعيمة المثليين جنسيًا وقال إنه لا يتقبلهم مهما حدث، وهاجم الأفلام الغربية التي تحتوي على مشاهد لقبلات بين الرجال، ووصفها بالمقرفة.
آنذاك، تعرض أمير لهجومٍ مضاد من الجماعات التي تدافع عن حقوق المثليين، وشتموه وكأنه لا يحق له أن يبدي قناعاته التي يشعر بها.
اليوم عاد وكتب متمسكًا بقناعاتهم التي يجب على الجميع احترامها طالما إنه لا يعتدي على الآخرين.
قال: (بعد مادافعوا عّن المثلية الجنسية وبدأوا كمان يقنعوك إنها حلال، ده غير ان الالحاد ما يغضبش ربنا في حاجة، ما استبعدش يدافعوا عّن زنا المحارم بحجة ان الطرفين ما أذوش حد و انها حرية شخصية).
تابع: (احنا مَش شيوخ بس لما بنعمل معصية بنبقى عارفين انها معصية مَش بنغير ثوابت عشان نريح ضميرنا).