نزلت مقدّمة البرامج أنابيلا_هلال إلى الشارع لتنظيف بيروت المنكوبة من الركام والحطام وآثار تفجير المرفأ المدمّر.
لم تستطع البقاء في منزلها كان لا بد أن تنزل إلى الشوارع وتنظف مع عامة الشعب، كما ساعدت صديقها المصمم العالمي زهير رمضان الذي تدمّر البوتيك الخاص به كليًا.
اقرأ: أنابيلا هلال بلوك جديد وما أجملها! – صورة
أنابيلا تبكي يوميًا بعدما أصبحت بيروت تحت الركام ومات أكثر من ١٤٠ شخص وأكثر من ٥٠٠٠ شخص ومئات المفقودين تحت الأنقاض.
لبنان فقد عاصمته، فقد مركزًا حيويًا تجاريًا، بسبب تقاعس الدولة عن القيام بواباته وقلّة مسؤوليتها.