التهت الصحف التركية بمناقشة الحرب الباردة والساخنة التي حدثت بين الممثليْن التركييْن كيفانش تاتليتوغ وأنجين أكيوريك بعدما هاجما بعضهما على إثر سخرية كيفانش من رفع زميله أجره ليصبح الممثل الأعلى أجرًا، ما عده أنجين غيرةً من نجاحه فرد وعايره بفشل مسلسله (اصطدام)، دون أن يذكره.
إقرأ: كيفانش تاتليتوغ يسخر وقصد أنجين أكيوريك؟
أنجين أكيوريك لطش كيفانش تاتليتوغ الذي نقده؟
أنجين خرج أمس يوجه تحية لزميله وكأنه يبادر الصلح وقال: (يسألونني دائمًا عن خلاف مزعوم بيني وبين كيفانش، هذا غير صحيح، كيفانش ممثل عظيم ولديه جمهور كبير يحبه ويتابعه ولم نختلف يومًا).
تابع: (البعض ربط بين ما قاله عن رفع الأجر وبين تصريحي لكنني لم أقصده وتكلمت بشكل عام، لا مشاكل معه وأحبه وأشاهده دائمًا وأتمنى له كل التوفيق).
أنجين رمى التهمة على الصحافة التركية التي اتهمها بتلفيق شائعة الخلاف، لكنه أيضًا يكذب ويتراجع الآن بعدما سخر من زميله الذي وحده من نقد زيادة أجره ولا أحد سواه، فمن كان يقصد إذًا؟