لم تنتهِ معاملات الطلاق بين النجمين العالميين براد بيت وأنجلينا جولي حتى لو كانا عازبين قانونيًا لمدة ثلاث سنوات تقريبًا حتى الآن، ورغم خلافاتهما غير المعلنة والتي أدت إلى طلاقهما احتفظا بعلاقتهما الجيّدة حفاظًا على أولادهما.
قالت مجلة Star، في عددها الصادر في 6 نيسان – أبريل 2020، إن أطفال أنجلينا هربوا إلى منزل والدهم براد بيت وسط تفشي الفيروس التاجي.
ادعت المجلة أن السلوك الغريب لأنجلينا أثر على علاقتها بأطفالها الستة. وزعم مصدر أن باكس وزهرا وشيلوه وفيفيان ونوكس يرغبون بتمضية بعض الوقت مع براد خلال الحجر المنزلي لأنهم يعتبرون منزله ملاذًا هادئًا.
وقالت المجلة: (لا يزال الأطفال يتمتعون بالكثير من المرح ويصرون على مواكبة دراستهم، ويغسلون الأطباق ويساعدهم والدهم بكل الأعمال ويجعل أيامهم ممتعة)
مصدر روى لـ Star: (يمر جميع الأطفال بمراحل يفضلون فيها صحبة أمهاتهم، وبعدها يفضلون البقاء مع آبائهم. بالطبع إنهم يحبون أمهم ويحترمونها، لكنهم الآن يشعرون بالاستقرار في محيط منزل والدهم المريح)
حتى الآن لم تعلق أنجيلينا جولي ولا براد بيت على هذه التقارير. ومع ذلك، عُرفت Star Magazine بنشر المقالات بناءً على ادعاءات مصادرها غير موثوقة ومزيفة.