ملاحظة: كل الـ Gays هم أصدقائي وأحبائي وأحترمهم لأنهم محترمين ولأنهم لا يعيثون فساداً فجوراً في المجتمعات. هم ولدوا هكذا أو صاروا هكذا ومعظمهم معذب ومقهور والعض سلم أمره لربه وهم من خيرة المبدعين والمتألقين الذين يتفوقون على الجميع بعطاءاتهم الجميلة وبإنسانيتهم العالية.

لكن قلة منهم تمارس الفجور العلني وتمارس الدعارة معتبرة أنها حرة وأنه يحق لها أن تتحكم برقاب العالم. ومنهم من يُستغلوا، وأعطي مثلاً: هذا اللوطي معجب بالفنانة الفلانية فبدلاً أن ترعاه وتدله على عمل الخير وتحميه فإنها تأمره بأن ينفذ كل رغباتها الشيطانية فتجول هذا اللوطي إلى شيطان متجول بيننا.

وغالبية هؤلاء الذين ذكرتهم يكرههم الـ Gays بل يحتقرونهم ويبتعدون عنهم.

أحد المشبوهين في لبنان (لوطي) تستخدمه أحلام (وهو ممن تعرفونهم من جماعات السوشيال ميديا) يقوم هذا المعتوه بشتم راغب علامة وكثر من الذين تكرههم أحلام فيستخدم عباراتها، ما يعني أنها تلقنه حرفاً حرفاً ماذا يجب أن يقول ويكتب.

المشبوه اللبناني هو من جنس شقيق أحلام، التي تتعاطف مع شقيقها، وهذا من حقها لأنه قطعة من روحها.. لكن أن تستفيد من علاقات شقيقها لتشتم بالسر من لا تحبه وأن تعتدي على خلق الله، لأنها تحب الشاذين من النوعية الرخيصة، ثم تطل لتلعب دور الداعية الإسلامية فتشتم العائلات الكبيرة والدروز والمسيحيين والشيعة وكل لبنان، ففي الأمر علامتي تعجب واستفهام!

جهات أمنية مختصة تحركت الآن لإلقاء القبض على مجموعة أحلام من الشاذين، حيث قُبض على اثنين منهم، وتم جرهما إلى حيث مكانهما الطبيعي، وسيتم استكمال البحث والتحري على من يتعاطون اللواط، من الذين يطلون على السوشيال ميديا فقط. التحركات بدأت بعد جملة من الشكاوى بحق مجموعة زعران، وعلى رأسهم ثلاثة على أن ننشر لاحقاً صورهم كي يعرف الجميع أن الدنيا تهتز لكنها لا تقع. وننصح أحلام بالتوقف عن هبلها وحقدها، واستعمال “المعترين” وتوريط الناس الذين تستخدمهم لحماً وترميهم عظماً.. ليتها تتسلى مع شقيقها وتحل عن سما ربنا.

أحلام كانت شنت هجوماً حاداً على الملحن اللبناني سمير صفير، كما حاولت التشكيك بجنسه من خلال صور له بعد تعديلها باستخدام برامج (الفوتوشوب) ليظهر كامرأة، وطلبت من جميع جمهورها إطلاق اسم (سميرة) عليه بدلاً من سمير صفير. أحلام تعتقد أن الرجال الرجال مثل شقيقها ولم تجد من يضع لها حداً فتعيث في الأرض فساداً.

هنا شقيق احلام برفقتها:

أيها اللوطيون بدأت عمليات غزوكم لإيداعكم حيث تستحقون؟
أيها اللوطيون بدأت عمليات غزوكم لإيداعكم حيث تستحقون؟

مارون شاكر – بيروت

Copy URL to clipboard


























شارك الموضوع

Copy URL to clipboard

ابلغ عن خطأ

لقد تم إرسال رسالتك بنجاح

نسخ إلى الحافظة

أدخل رقم الهاتف أو بريدك الإلكتروني للإطلاع على آخر الأخبار