بعد انتصارات بدأت تحققها الدراما اللبنانية، بفضل صناعها صادق_الصباح وجمال سنان منذ سنوات. وتفوقها هذا العام بمواجهة انتاجات سورية جيدة إلا أنها لم تحقق النتائج المرجوة على الصعيد العربي ولا حتى في المحيط المشرقي.
رغم كل هذه الإنجازات المضيئة في الدراما اللبنانية، إلا أن البعض لا يزال يعيش على الأوهام، فيشتم بالفنان اللبناني لصالح السوري معتقدًا أن ذلك سيغير من الحقيقة الواقعة على رؤوس من لا يتمنون الخير لشعب مطحون من القهر.
تفوق الفنان اللبناني ممثلاً ومخرجًا وكاتبًا وتقنيًا ومنتجًا وجماهير العرب تصفق للبنان ورغم ذلك لا يزال البعض يتقيأُ حقدهُ.
إليسا ردت بذكاء وقالت:
“شو فخورة بالإنتاجات اللبنانية العربية هالسنة! بين مسلسل عشرين عشرين ومسلسل للموت نجوم لبنان عم يكونوا بالطليعة بالتميز والإبداع والفن، وعم يقدموا صورة رائعة عن مواهب هالبلد! رائعين