عانت النجمة اللبنانية إليسا مؤخرًا من ظروف صعبة وحرب المافيات التي دفعتها إلى التفكير بالإعتزل بعد إصدار ألبومها المنتظر، لكن جمهورها وكل محبيها رفضوا قرارها، ودعاها المدير التنفذي لشركة روتانا الأستاذ سالم الهندي إلى لندن لمعرفة ما حدث معها.
اقرأ: إليسا: هذا ألبومي الأخير ولن أعمل مع مافيات – صورة
بعد فكرة اعتزالها، تعرّضت إليسا لتنمر سخيف من قبل العقول الفارغة، وسخروا من بطنها الذي ظهر منتفخًا، وتناسوا أنها لا تزال تتلقى العلاجات اللازمة بين الحين والآخر بسبب المرض الذي أصابها وانتصرت عليه بإيمانها.
اقرأ: إليسا: موتوا بغيظكم!
إليسا أرادت الإبتعاد عن السوشيال ميديا وسلبياتها، لوقت قصير، وذهبت إلى مكانها الخاص والمفضّل لترتاح قليلًا قبل استكمال التحضيرات لألبومها المنتظر في فترة أعياد الميلاد.