أطلّت إليسا رائعةَ الجمال، ساحرةً، واثقة، رصينة، كإحدى أكثر سيدات الأعمال العالميات وقارًا، تشعّ في سماء الإبداع، بصورةٍ نشرتها منذ قليل، أصبحت الأكثر تداولًا عبر كل المنصّات الإلكترونيّة لساعات طويلة.
اللقطة المميّزة ترونها أدناه، وتظهر لكم الحسّ القيادي الذي لطالما تمتعت به إليسا، بعيدًا عن شخصيتها الفنيّة المتفرّدة والخط المبتكر الذي سارت به لأكثر من عشرين عامًا، من حصد الأرقام القياسيّة والنجاحات المُتعاقبة.
أدناه نرى المرأة التي تواجه وتكافح وتخوض أقسى الحروب وتنتصر باكتساحٍ.
إقرأ: توقعات مجد غانم لكل الأبراج للعام ٢٠٢١
نرى السيّدة التي تجتاز العوائق وتخلق من كلّ أزمة أملًا، فتمسك سيفه برأس مرفوعٍ لمحاربةٍ لا تعرف الانكسار.
إقرأ: نضال الأحمدية تكشف أسرارًا عن هيفاء وهبي وابنتها!
نرى الفاتنة التي هزمت أكثر أمراض الجسد شراسةً وشرًّا ولعنًا، وظلّت تُفرح الملايين من عشاقها عبر أعمالٍ طرحتها، تشبهها وتشبههم، تطرح رسائلها ورسائلهم، قضاياها وقضاياهم.
نرى ابنة مجتمعها التي جاهرتْ بصوتها ضد أفجر حكام مرّوا بتاريخ الإنسانيّة، ولم تأبه عواقب فضحهم أمام رأي عام، لمعت بعينيْه كنجمةٍ تمثّلهم لا تمثّل عليهم.
إليسا الرصانة، الوقار، الاستقامة، الاتزان، الصلابة، الصدق، والوجه الوحيد الذي يكره الأقنعة، ولا يختلف بتفصيلٍ عن مرآته.
صورتها بالأسفل تشبهها، إنّها نفسها..
تلك الصبيّة التي جاءتنا حالمةً من البقاع منذ عقود، فأصبحت رفيقة أحلام الملايين من كلّ بقاع الأرض.
إقرأ: جومانا وهبي وتوقعاتها لكل الأبراج للعام ٢٠٢١
عبدالله بعلبكي – بيروت