منذ سنة تحدّث المؤلف والمحرر والأستاذ الجامعي مارتن ساندلر عن مقتل الرئيس الأميركي جان كينيدي.
وقال: (هناك خبر مفاجيء يثبت العلاقة بين جون كينيدي وبين ديفيد بن غوريون يم يكن فقط رئيس وزراء اسرائيل بل هو المؤسس، كانت هناك رسالة غاضبة جدًا من الرئيس كينيدي خاطب بها بن غوريون عرفت أنكم تقومون باختبارات نووية في الوقت الذي احترق من اجل عمل اتفاقية دولية لحظر التجارب النووية)
وأضاف: (وأنتم تقومون بتجارب نووية من ديمونة عليك التوقف الآن وعبارات اخرى شديدة اللهجة فغضب بن غوريون وقال بلهجة غاضبة ألا تعرف ان العرب يحيطون بنا من كل الجهات وانت تريد مني ايقاف التجارب النووية؟ فما كان من كينيدي إلا أن هدده تهديدًا قويًا وصريحًا فاستقال بن غوريون)
وتابع مارتن ساندلر: (وانا اقول لكم أنني وجدت وثائق وتقارير ليست من مصادر ملفقة بل في منشورات معتبرة جدًا انسوا لندون جونسون، انسوا المخابرات الأميركية، انسوا فيديل كاسترو من اغتال كينيدي هو الموساد بسبب موقفه من ديفيد بن غوريون. وهناك الكثير من الأحداث الأخرى التي كانت أيضًا للموساد يد فيها)
اعتراف اميركي من قتل الرئيس #جون_كينيدي #اميركا pic.twitter.com/wxQ4c4bmdL
— مجلة الجرس 🔔 (@AlJarasMagazine) March 2, 2023
)
