نحن لا نثق بكل ما تنشره الفوربس العالمية، وذلك بعد الخطيئة الكبيرة التي نشرتها عن ثروة السدة فيروز منذ سنوات.
وكنا أقمنا حملة على فوربس وراقبنا إن كانت ستجرؤ على الكذب أكثر لكنها التزمت الصمت وتوقفت عن زج اسم لبنان المتمثل بالسيدة فيروز التي لا أحد يعرف إن كانت تملك مليارات الدولارات أو النعمة والصحة والسترة والكبرياء والسمعة التي لم يفز بها أحد من المطربين والمطربات كما فعلت الست.
اقرأ: فيروز هل ستغني في السعودية؟
وعادت فوربس هذا العام لتكذب وتنشر المعلومات الزائفة عن ثروة المطربة الكبيرة ماجدة الرومي، وكذبناها أيضًا لأن ما تذكره على أنه معلومات يخجل مراهقو السوشيال ميديا من نشره.
ماجدة الرومي أيضًا تملك كرامتها وعزة نفسها، وكانت تعرضت لأقبح الاتهامات من صحافي لبنان كبير اتهمها بأنها مغنية البلاط ربما لأنها كانت على علاقة طيبة مع ملك الأردن المغفور له الملك حسين وزوجته الملكة نور، والآن أيضًا تربطها علاقة طيبة مع الملك حسين وزوجته الملة رانيا.
اقرأ: مغنية البلاط ماجدة الرومي معروض بيتها للبيع من يشتري؟
وفي البحث عن مجوعة مصادر على الأقل لا تحسم الأمر وتضع تقديرات على ثروة كل نجم ومنهم كيفانش الذي يقدر المختصون ثروته بالإعتماد على ما يرونه وما يحصلون عليه من معلومات لأنه يعمل في سوق العقارات.
وبعيدًا عن فوربس ونفاقها، التي تقبض لتعطي أرقامًا لفلان وعلان! فهذه معلوماتنا الدقيقة عن كيفانش:
يتصدر التركي كيفانش_تاتليتوغ، قائمة أغنى الممثلين في تركيا وبثروة وقدرها 15 مليون دولار.
اقرأ: كيفانش تاتليتوغ: (لا تهمنا الأجور بل؟)
كيفانش الذي رزق بطفل العام ٢٠٢٢ من زوجته فهرية_افجان
يستثمر ثروته بشكل رئيسي وعلني في العقارات، ولا يزال يحتل المركز الأول باعتباره الممثل الأعلى أجرًا في تركيا.
كيفانش (٤٠) سنة، تخرج من جامعة اسطنبول الثقافية عام 2013، تزوج من الستايليست باشاك ديزر في 19 فبراير 2016 في السفارة التركية في باريس.
وُلد طفل الأول في أبريل 2022 وسماه والداه (كورت إيفيه).
اقرأ: كيفانش تاتليتوغ لأول مرة يتحدث في السياسة!
لكيفانش تمثال في متحف مدام توسو في إسطنبول.
وقدم قبل ٢٩ اسبوع مسلسلًا مع زميلته ساراناي سانكايا التي كانت على علاقة حب مع كاتاغاي أولسوي.
مسلسل العائلة لم يحقق نجاحًا منقطع النظير لكنه لم يفشل بعد حشد كبار الممثلين فيه لكن الحلقة ٢٧ منه كانت مصيبة المصائب إذ نسي المخرج المساعد للعمل في كل مشاهد الضرب أن يستخدم المؤثرات الصوتية ما عرض العمل لهجوم من النقاد وكذلك الجمهور.
اقرأ: كيفانش تاتلتيوغ: (لا أحد يحافظ على نجاحه)!
لكن وفي زمن يعرف فيه المشاهد على من يقع الخطأ، ما عاد الممثل يتحمل كل الضربات من عشاقة.