منذ فترة، سافرت الراقصة المصرية دينا إلى الساحل الشمالي لتمضية بعض الوقت مع ابنها الوحيد الذي أصبح شابًا تعتمد عليه بعدما ربّته “بالشبر والندر”، ومن المؤكد أنه سيكون سندًا لها في الحياة.
ارتدت الشورتس القصير وظهر ابنها إلى جانبها وشعر بفخر لأنها أمّه، وأمّنت لها كل متطلباته منذ صغره، ولم تحرمه شيئًا كما صرّحت في إحدى مقابلاتها.
تعامله كصديق لها لا كإبن تضع عليه الشروط وتفرض سلطتها عليه، لكنها في الوقت نفسه لا تسمح له بتخطي الحدود.
هذه الصورة ليست جديدة وليست بزمن كورونا الذي أنهى الحياة الإجتماعية والإجتماعات والحياة.