غريب أمر بعض الفاشينيستات والفنانات العربيات المسلمات، تتصرفن كأنهن أوروبيات، ولا تبالين بعاداتنا ولا بالتقاليد ولا الديانة.
مثلا العاهرة الجزائرية الأصل، زاهية دهار الشهيرة بقضية علاقتها مع نجوم كرة قدم فرنسيين، عندما كانت قاصر، تعتبر مسلمة لان والديها مسلمان، وعاشت طفولتها في الجزائر، لكنها تحولت كليا وأصبحت من أشهر العاهرات في العالم.
زاهية، نشرت منذ قليل صورة ظهرت من خلالها بملابس داخلية، وهنأت المسيحيين بعيدهم، وقالت: ( إستر سعيد).
أما الفاشينستا السعودية، مودل روز الشهيرة بعدم احترامها لبلدها السعودية، ودينها الإسلامي، خرجت عن صمتها، وحاولت توضيح علاقتها بالشاب الذي ظهر معها مؤخرًا في العديد من الفيديوهات، وهي تمارس معه تمارين رياضية، واستعملته في بعض المرات في تمارينها كأنه أداة.
تبرير روز، كان أقبح من ذنب، لأنها ظهرت في فيديو تجلس الى جانب الشاب، وتسأله إذا ما كان صديقها، أم حبيبها، أم زوجها، لكنه رد بالنفي لأنه يحب الشباب، لترد بعده قائلة: (يعني أعتبره صديقتي وليس صديقي، يعني لا هو زوجي، ولا البوي فريند حقي، صديقتي حتى مو صديقي).
واستخدمت كما لاحظتم عبارة صديقتي للدلالة على أنه شاذ وليس رجلاً وهكذا بأت نفسها من جماعة المتهِمين.