Close Menu
  • الصفحة الرئيسية
  • الاخبار الفنية
  • الاخبار السياسية
  • الأخبار اليومية
  • نضال الأحمدية
  • ولو
  • صحة_وجمال
  • الرياضة
  • نبذة عن الجرس
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام يوتيوب تيكتوك
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام يوتيوب تيكتوك
المصدر الأبرز  لأخبار المشاهير  والمجتمع والسياسة من حول العالمالمصدر الأبرز  لأخبار المشاهير  والمجتمع والسياسة من حول العالم
الإثنين, أبريل 14
  • الصفحة الرئيسية
  • الاخبار الفنية
  • الاخبار السياسية
  • الأخبار اليومية
  • نضال الأحمدية
  • ولو
  • صحة_وجمال
  • الرياضة
  • نبذة عن الجرس
المصدر الأبرز  لأخبار المشاهير  والمجتمع والسياسة من حول العالمالمصدر الأبرز  لأخبار المشاهير  والمجتمع والسياسة من حول العالم
الرئيسية»اخبار يومية»صحة_وجمال»القفطان نقله الجزائريون الى المغرب، وإعتراف اليونيسكو به زيا جزائريًا – صور وثائق

القفطان نقله الجزائريون الى المغرب، وإعتراف اليونيسكو به زيا جزائريًا – صور وثائق

مايو 19, 2020آخر تحديث:مايو 20, 20206 دقائق
فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
القفطان نقله الجزائريون الى المغرب، وإعتراف اليونيسكو به زيا جزائريًا - صور وثائق
القفطان نقله الجزائريون الى المغرب، وإعتراف اليونيسكو به زيا جزائريًا - صور وثائق

اللباس التقليدي الجزائري، هو تراث أصيل متنوع، حسب عادات وتقاليد كل منطقة، حافظ عليه الجزائريون جيلا بعد جيل، على مر العصور والحضارات التي مرت على الجزائر، ومن بين أشهر الألبسة الشهيرة عالميا، والمنسوبة للجزائر طبقا للمرسوم المسجل عام 2012 في منظمة اليونيسكو، كتراث غير مادي، القفطان الجزائري.

القفطان الجزائري، يطلق عليه باللغة االفرنسية(Caftan algérien)‏، كان السلاطين العثمانيّون يرتدون هذا الزيّ التقليدي المعروف آنذاك في الجزائر، وحاليا في باقي دول المغرب العربي، وحسب المؤرخين فان العثمانيّين أدخلوه إلى الجزائر في القرن 15.

القفطان في البداية كان حكرا على الرّجال حتى صمّمت نساء الجزائر نموذجا نسائيا منه. وساهم الانتشار الجغرافي الإسلامي إلى انتشار القفطان على مدى قرون في مختلف البلدان والثقافات، وكان هذا الانتشار ناتجا عن التجارة والقوافل التجارية العابرة آنذاك عبر العالم العربي والإسلامي، حاملين معهم مجموعة متنوعة من المنتجات والأقمشة والأنسجة، فمكة المكرمة أو الحج كان منطقة عبور لكثير من التجار وكانت مدينة الجزائر العاصمة تجارية في ذلك الوقت يتبادل فيها التجار السلع.

يوجد عدة أنواع من القفطان الجزائري الأصيل مثل، قفطان القرنفلة، قفطان الباي، قفطان القاضي، قفطان الشدة التلمسانية، المنصورية، البلوزة الوهرانية وغيرها.

شهدت صناعة القفطان الجزائري نموا كبيرا وإقبالا متزايدا، في الأعوام الأخيرة، بعد قيام المصممين الجزائريين بإيصاله إلى المحافل ومعارض الأزياء الدولية، الأمر الذي فتح شهية مصممي الأزياء الغربيين أمثال، بالمان، وإيف سان لوران، وجون بول غوتييه، وغيرهم من الذين سارعوا إلى إدراج نسخ مطورة منه في كاتالوجات أعمالهم.

لم يخرج القفطان، الذي يعد من أهم مظاهر الثقافة الجزائرية على صعيد الملابس التراثية، من حدود الجزائر إلى دول العالم فحسب، إنما وجد طريقه ليقتحم عالم الموضة ويتربع على عرش أهم ماركات الأزياء في العالم، بل وارتدته المشاهير والشخصيات العالمية، عاكسا حب الجزائريين وتقديرهم للجمال، وقدرتهم على الحفاظ على إرث تاريخي في مجتمع عايش حقبا وحضارات مختلفة.

ويعود انتشار القفطان بصورته المعروفة اليوم إلى (1244- 1465م) من الجزائر إنتقالا الى المغرب العربي، حيث إمتاز بتصميم وتطريز وألوان بسيطة، وكان ارتداؤه حكرا على الأمراء والسلاطين فقط، ليصبح متاحا للعامة في عهد العثمانيين، ويغدو أكثر شهرة وشيوعا بين الجزائريين؛ حيث ترتديه اليوم معظم نساء الجزائر.

ويرجع بعض المؤرخين الفضل في الانتشار الكبير الذي حظي به القفطان في دول العالم إلى حكام الجزائر الذين اشتهرو بأناقتهم واعتنائهم بالألوان، في بدايات القرن التاسع. ورغم جرأة مصممي الأزياء الجزائريين والغربيين في إضافة لمسات عصرية حديثة على القفطان، التي ساهمت في تطويره وانتشاره عالميا، حتّى وصل إلى كبار الفنانات والمشاهير، إلا أنّه ظل محافظا على عراقته وأصالته، عبر حراس هذا التراث من الحرفيين والمصممين القدامى، الذين يتعاملون بحذر شديد مع تطوير هذا اللباس وإضافة لمسات جديدة على تصاميمه، خوفاً من فقدان عراقته، لما يمثله من إرث حضاري وتاريخي جزائري.

إنتشر تطريز القفطان، في جميع مناطق شمال الجزائر، الذين حافظوا على هذا الموروث، وكل منطقة طورته على طريقتها مع إضافة اللمسات التي تميز كل ناحية. وفي الوقت الحالي بدأ المصممون الجزائريون بإدخال تعديلات حديثة على اللباس التقليدي حتى يتماشى مع عصرنة الأزياء. من الألبسة التقليدية المعروفة في الجزائر يوجد، الشدة التلمسانية وهي نوع من انواع القفطان يسمى (القفطان التلمساني) وطريقة تفصيلها وطرزها بخيوط الذهب تجعلها مميزة عن أي قفطان اخر.

القفطان ليس مغربيا كما يدعي بعض عديمي الهوية، لكن أصوله فارسية من أرمينيا، ووصل إلى المغرب عن طريق الجزائريين، بشهادة المؤرّخ المغربي، إدريس بوهليلة الذي ذكر في كتابه: الجزائريون في تطوان خلال القرن 13هـ/19م صفحة 127 الفقرة التالية:( بين الشرق والغرب الشمال والجنوب أزياء جزائرية مختلفة التصميم لكنها اتفقت أن تشكل الطابع واللمسة الجزائرية الأصيلة.. فالقفطان الجزائري هو لباس عثماني رجالي في الأصل دخل الجزائر وبعدها المرأة الجزائرية طوّرت فيه وأبدعت فيه وصار قفطانا خاصا بالنساء الجزائريات، وعند سقوط الجزائر بيد المحتل الفرنسي هاجر الجزائريين إلى مدينة تطوانالمغربية وبطبيعة الحال أخذوا معهم حرفهم وعاداتهم وتقاليدهم ومن بينها القفطان الجزائري).

الرسام الفرنسي المستشرق الشهير، دولاكروا رسم لوحة تحمل عنوان(Femmes d’Alger )سنة 1834 أي بعد سنوات فقط من الاحتلال الفرنسي للجزائر ، وظهرت على اللوحة نسوة جزائريات ترتدين لباس القفطان الذي لم يكن معروفا في المغرب بعد.

اللوحة معروضة في متحف( اللوڤر)، باريس، فرنسا، اشتراها الملك، لويس فيليب وأهداها إلى متحف لوكسمبورغ، حيث كان في ذلك الوقت متحفا للفن المعاصر، وبعد وفاة الفنان عام 1874 نقلت اللوحة إلى اللوڤر، حيث لا تزال هناك حتى الآن.

في سنة 2012 إدرجت العادات والتقاليد والمهارات الحرفية المرتبطة بزي الزفاف التقليدي التلمساني(القفطان التلمساني)، في قائمة اليونسكو للتراث العالمي اللامادي، وهي عادات تقضي بأن ترتدي العروس بحضور أهلها وصديقاتها المدعوات فستانا تقليديا من الحرير الذهبي اللون يسمى القفطان، وتُزين يداها بأنواع مختلفة من نقوش الحناء كتعبير عن الفرح، ثم تأتي امرأة أكبر مسنة، غالبا ما تكون إحدى قريباتها لتساعدها على ارتداء قفطان مخملي مطرز بشكل فني وجمالي وعلى وضع الحلى وتاج مخروطي. هذه المهارات الحرفية في صناعة هذا النوع من الأزياء الجميلة المرتبطة بزي الزفاف التلمساني المميز والعادات المرتبطة به نقلت من جيل إلى آخر.

ويرى المهتمون بالتراث العالمي للباس التقليدي، أنه لباس تراثي جميل يجمع بين عدة حضارات، فالبلوزة أصلها من الحضارة العربية، والفوطة من الحضارة الأمازيغية، والقفطان من الحضارة العثمانية بينما الشاشية مستمدة من الحضارة الأندلسي

حتى مصمموا الازياء المغاربة، قالوا مرارا وتكرارا أن القفطان لايخصهم، بل يخص شقيقتهم الجزائر، من بينهم، المصمم المغربي الريفي، حكيم شملال، الذي صرح منذ سنوات في مهرجان(الموضة المغربية)، الذي إحتضنته مدينتا الحسيمة والناظور أن القفطان ليس مغربيا، وأن أصوله فارسية من أرمينيا، وجاء به العثمانيون إلى الجزائر، وأخذ المغاربة هذه الحرفة وأدخلوا عليها لمسات عصرية لمسايرة العصر والتغيرات التي يمر بها عالم الموضة والأزياء.

كما أن بعض فنانات المغرب، تتبارين على لقب(سفيرة القفطان المغربي)، مثل المغنية، دنيا بطمة التي لاطالما هاجمت الجزائر بخصوص الموضوع، لكن سبق وأن ردت مصممة الأزياء الجزائرية سميرة غزايلي، علىها ذات مرة، ونصحتها بمراجعة دروسها جيدًا قبل التكلم، مضيفة: (أنا الاحسن لها البقاء في مجالها وهو الغناء). كما قالت بأن أصل لباس القفطان جزائري وليس مغربياً وهذا ليس مجرد كلام لكن بالدليل، فلو رجعت للوائح منظمة (اليونيسكو) العالمية ستجد أن المنظمة أدرجته كلباس تراثي جزائري وليس مغربياً كما تدعي بطمة.

القفطان الجزائري العالمي

القفطان والشدة التلمسانية
القفطان والشدة التلمسانية
القفطان والشدة التلمسانية
القفطان والشدة التلمسانية
القفطان والشدة التلمسانية
صورة لجزائريات 1845
لوحة نساء الجزائر
القفطان الجزائري
القفطان الجزائري
كتاب المؤرخ المغربي

سليمان البرناوي – الجزائر

السابققطع محتجون طريق البداوي في طرابلس – لبنان رفضًا لانقطاع التيار الكهربائي عن المنطقة
التالي محمود العسيلي: بحب الشيشة

المقالات ذات الصلة

2 دقائقفبراير 2, 2025

ماذا يحدث لجسدك حين تتوقف عن استخدام اوزمبيك – دراسة

صحة_وجمال
2 دقائقيناير 31, 2025

احذروا حقن التنحيف فقد تصيبكم بسرطان قاتل – دراسة

صحة_وجمال
2 دقائقيناير 31, 2025

فيروس مرعب يجتاح المملكة المتحدة – دراسة

صحة_وجمال
2 دقائقيناير 22, 2025

3 طرق للوقاية من الإصابة بسرطان الرأس والعنق

صحة_وجمال
2 دقائقيناير 5, 2025

الصين تعلن الطوارئ بعد تفشي فيروس HMPV

صحة_وجمال
2 دقائقديسمبر 29, 2024

متحور كورونا الجديد أكثر انتشارًا وخطورة؟ – دراسة

صحة_وجمال
فيسبوك X (Twitter) يوتيوب الانستغرام
  • لبنان
  • مصر
  • سوريا
  • الأردن
  • العراق
  • السعودية
  • المغرب العربي
  • تركيا
  • اتصل بنا
ALJARAS Magazine © 2025

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

حاجب الإعلانات مفعّل!
حاجب الإعلانات مفعّل!
"يُعتبر الدعم الذي نتلقاه من خلال الإعلانات عبر الإنترنت حجر الزاوية في استمرارية موقعنا. نتوجه إليكم بالتقدير ونطلب منكم المساندة بتعطيل مانع الإعلانات الخاص بكم لضمان تقديم الدعم الكامل لنا."
لدعمنا، يرجى تعطيل حاجب الإعلانات
Copyright Notice: All content, including text, images, and videos, is protected by copyright and may not be reproduced without the prior written consent of ALJARAS Magazine