تحوّلت المطاهرات السلمية في بيروت تحديدًا في وسط بيروت إلى عمليات شغب وساحة حرب بين المتظاهرين والجيش اللبناني ومكافحة الشغب التي يبدو أنها أخذت تعليمات صارمة بعدم اقتراب اللشعب اللبناني من ساحة رياض الصلح القريب من السراي الحكومي.
استخدمت مكافحة الشغب القنابل المسيلة للدموع ولم تفرق بين طفل، امرأة ومسنِ.
طابور خامس يحاول منذ الباحرة التأثير على سلمية المظاهرات ولا تزال محاولاته حتى اليوم، على أمل أن لا يمل الشعب اللبناني أو يخاف من هكا أشخاص.