الممثلة المكسيكية نتاليا ستريغنارد، والتي زارت بيروت وكتبت عنها وعن أهلها أي اللبنانيين، أجمل الكلام منذ أسابيع.
تقرأون التفاصيل هنا: إقرأ: الممثلة المكسيكية تصلّي للبنان بالبكيني – صورة
نشرت منذ قليل صورةً جمعتها بمدربها الرياضيّ، وظهرت بجسد رياضي وعضلات منتفخة، لتفقد الكثير من أنوثتها التي أحببناها بها، عندما لعبت دور (بربريتا) بمسلسل (امرأة في حياتي) عام ١٩٩٨، ودُبلج إلى اللغة العربية الفصحى عبر أصوات مدبلجين لبنانيين محترفين عام ٢٠٠٠.
بربريتا كانت من أجمل الممثلات المكسيكيات، وصورها منذ عقديْن عُلقت على الحيطان وتداولها شباب التسعينات وبداية الألفية الثالثة.
ما بين الصورة الجديدة لنتاليا التي أصبحت تبلغ الآن واحد وخمسين عامًا، و(بربريتا) التي لعبتها بسنّ الثمانية والعشرين، الكثير من الفروقات.
لا نقصد تغيّر شكلها، لأنّ المكسيكية لم تتبدل ملامحها، كبرت وهذا طبيعي، بل نتحدّث عن جسدها السابق الذي كان يغري الرجال، وصار الآن ينفرهم كما قرأنا الكثير من التعليقات التي وُجهت إليها منهم عبر (السوشيال ميديا).
وأنتم هل تفضّلون جسدًا كجسدها أدناه للنساء؟
نتاليا ابتعدت عن الشاشة أي اعتزلت، بعد زواجها من رجل أعمال إيطالي ثري، وأنجبت منه عدّة أطفال.