لاحق الموت الممثلة المصرية هنا الزاهد ونال من صديقها المقرب مروان الذي يبدو شاباً وخطفه الموت ليرحل إلى عالم آخر، ولم تذكر هنا كيف مات أو الأسباب التي أدت لوفاته.
نشرت هنا الزهد صورة صديق طفولتها وقالت: (إنا لله وإنا إليه راجعون توفى إلى رحمة الله صديقي مروان مختار .. ربنا يرحمه اطلب من كل واحد عندي الدعاء له ويقرا الفاتحة على روحه)
ورغم الحداد الذي تعيشه هنا، أم حين ادعت ذلك، التقطت فيديو مع هيفا وكانت سعيدة بالأجواء ورقصت فرحاً وكأن مروان الذي وصفته بالصديق كان شخصاً عابراً وليس مهماً في حياتها.
هل الصديق حين يموت ينتسى بهذه السرعة؟ وهل أصبح الإنسان رخيصاً!!