Close Menu
  • الصفحة الرئيسية
  • الاخبار الفنية
  • الاخبار السياسية
  • الأخبار اليومية
  • نضال الأحمدية
  • ولو
  • صحة_وجمال
  • الرياضة
  • نبذة عن الجرس
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام يوتيوب تيكتوك
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام يوتيوب تيكتوك
المصدر الأبرز  لأخبار المشاهير  والمجتمع والسياسة من حول العالمالمصدر الأبرز  لأخبار المشاهير  والمجتمع والسياسة من حول العالم
الأحد, مايو 11
  • الصفحة الرئيسية
  • الاخبار الفنية
  • الاخبار السياسية
  • الأخبار اليومية
  • نضال الأحمدية
  • ولو
  • صحة_وجمال
  • الرياضة
  • نبذة عن الجرس
المصدر الأبرز  لأخبار المشاهير  والمجتمع والسياسة من حول العالمالمصدر الأبرز  لأخبار المشاهير  والمجتمع والسياسة من حول العالم
الرئيسية»اخبار_مباشرة»الأمير الوليد ينضم للجهود العالمية لمحاربة فيروس كورونا بــ 30 مليون دولار

الأمير الوليد ينضم للجهود العالمية لمحاربة فيروس كورونا بــ 30 مليون دولار

مايو 8, 2020آخر تحديث:مايو 23, 20204 دقائق
فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
الأمير الوليد ينضم للجهود العالمية لمحاربة فيروس كورونا بــ 30 مليون دولار
الأمير الوليد ينضم للجهود العالمية لمحاربة فيروس كورونا بــ 30 مليون دولار

الوليد للإنسانية قدمت تمويلاً للمساعدة على رفع الوعي بأهمية النظافة الشخصية ودعم قدرات الاختبار في البلدان النامية، فضلاً عن توفير حلول اقتصادية طويلة الأجل كتأمين التوزيع العادل للإمدادات الطبية في المجتمعات الأشد حاجةً، والعديد من المبادرات الأخرى

  • خُصِصَ هذا التمويل لمبادرات متنوعة بالشراكة مع مؤسسة بيل وميليندا غيتس، وشركاء غيتس للأعمال الخيرية، ومنظمة الصحة العالمية، وموائل الأمم المتحدة، والتحالف العالمي للقاحات والتحصين، ومبادرة سبلاش، ومنظمة العالم الإسلامي للتربية والعلوم والثقافة، وصندوق “ذا إند”.
  • تأتي هذه المبادرة بعد أن وضع صاحب السمو الملكي الأمير الوليد بن طلال اَل سعود، رئيس مجلس أمناء مؤسسة الوليد للإنسانية، جميع ممتلكاته في المملكة العربية السعودية تحت تصرف الحكومة لدعم محاربة الجائحة

الرياض، المملكة العربية السعودية، 27 أبريل 2020: أعلنت مؤسسة الوليد للإنسانية (العالمية)، التي يترأسها صاحب السمو الملكي الأمير الوليد بن طلال بن عبد العزيز آل سعود، عن تخصيص مبلغ وقدره 30 مليون دولار أمريكي لصالح مجموعة متنوعة من المبادرات التي تهدف لمحاربة جائحة فيروس كورونا، بالتعاون مع مجموعة من شركاء المؤسسة. ومن خلال هذا التعاون، ستركز هذه المبادرات على معالجة الآثار الصحية والاقتصادية لهذه الجائحة، مثل دعم تصنيع الاختبارات التشخيصية السريعة للكشف عن الفيروس في الدول النامية، وتقليل التأثير طويل الأجل للتداعيات الاقتصادية المحتملة للجائحة. كما يشمل التمويل مبلغاً إضافياً قدره 20.6 مليون دولار أمريكي تضاف إلى 9.4 مليون دولار أمريكي تم تخصيصها في وقت سابق، والتي أعيد تخصيصها مرة أخرى لدعم محاربة انتشار فيروس كورونا.

ويأتي إعلان تخصيص 30 مليون دولار أمريكي لمحاربة انتشار فيروس كورونا بعد أن وضع سمو الأمير الوليد بن طلال آل سعود العديد من الأصول التي يمتلكها، بما في ذلك فندق فورسيزونز ومدارس المملكة، والبنك السعودي الفرنسي، وشركة التصنيع الوطنية تحت تصرف الحكومة السعودية لدعم جهود المملكة في مكافحة انتشار فيروس كورونا. وكان آخر دعم قدمته مؤسسة الوليد للإنسانية (لبنان) هو تقديم المساعدة في إعادة مئات الطلاب اللبنانيين الذين يدرسون في فرنسا وإيطاليا وإسبانيا.

ويواصل هذا التمويل دعم منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، حيث تم تخصيص قسم كبير منه لدعم عدة مبادرات عبر المنطقة، بما في ذلك تقديم تبرعات لموائل الأمم المتحدة لتحسين شبكة المياه والصرف الصحي وتعزيز مفهوم النظافة الصحية في المجتمعات الأشد حاجةً، بالإضافة إلى بناء المنازل وإعادة تأهيل المساكن المتضررة للمساعدة في معالجة مشكلة الاكتظاظ السكاني في الأحياء الفقيرة وتطبيق التباعد الاجتماعي.

وعن هذا الإعلان، قال صاحب السمو الملكي الأمير الوليد بن طلال بن عبد العزيز آل سعود: “لقد أصبح من المهم الآن أكثر من أي وقت مضى، وخصوصاً في هذا الوقت الذي نواجه فيه جميعنا هذه الأزمة غير المسبوقة، أن نجمع مواردنا معاً في المعركة ضد فيروس كورونا. وفي الوقت الذي تكافح فيه العديد من الدول المتقدمة لمواجهة هذه الجائحة، يجب علينا ألا ننسى البلدان النامية في أفريقيا والدول الأكثر حاجة في الشرق الأوسط”.

وتابع سموه: “يمتد تاريخ مؤسسة الوليد للإنسانية في دعم المبادرات التنموية والإنسانية الموجهة للأشخاص الأشد حاجةً وتقديم العون لهم إلى 40 عاماً، ونؤكد بأننا سنواصل هذه المسيرة في مواجهة هذه الجائحة”.

ومن جهة أخرى، تعمل مؤسسة الوليد للإنسانية مع منظمة العالم الإسلامي للتربية والعلوم والثقافة، وذلك بهدف للمساعدة في تخفيف المعاناة الناتجة عن التداعيات الاقتصادية لانتشار فيروس كورونا، بالإضافة إلى تعزيز التوعية بأهمية النظافة في البلدان النامية. وسيعزز المبلغ المخصص للمنظمة قدرات التصنيع المحلية لإنتاج مستحضرات النظافة الشخصية ومعدات الحماية في أفريقيا، فضلاً عن تمكين رواد ورائدات الأعمال الشباب في القطاعات غير الرسمية والمحلية. وستساهم مؤسسة الوليد للإنسانية بتوفير الدعم المالي لخطة منظمة العالم الإسلامي للتربية والعلوم والثقافة لمكافحة جائحة فيروس كورونا للتخفيف من التداعيات الاقتصادية لهذه الأزمة في أفريقيا.

ستدعم هذه المبادرات العديد من المساعي في جميع أنحاء الشرق الأوسط وأفريقيا وجنوب آسيا لدعم المجتمعات والحد من انتشار فيروس كورونا. وستعمل مؤسسة الوليد للإنسانية جنباً إلى جنب مع مؤسسة بيل وميليندا غيتس لتمويل عدد من المشاريع، والتي تشمل تخصيص مبالغ للمراكز الأفريقية لمكافحة الأمراض والوقاية منها، التمويل الذي سيسمح ببناء مختبرات تشخيص إضافية وزيادة قدرات الاختبار في جميع أنحاء القارة. بالإضافة إلى ذلك، تعمل المؤسسة على تعزيز علاقتها الحالية مع مؤسسة سبلاش، وذلك بهدف توفير المياه النظيفة وزيادة الوعي بأهمية غسل اليدين في المناطق الريفية والحضرية في جنوب آسيا وأفريقيا.

جدير بالذكر أن مؤسسة الوليد للإنسانية ترتبط بشراكة مع التحالف العالمي للقاحات والتحصين منذ أربع سنوات، وتهدف المؤسسة من خلال هذه الشراكة إلى دعم البحث العلمي الساعي للحد من تفشي الأمراض في المستقبل عبر تقديم الدعم المادي لمبادرة “إنفيوز” لتوفير إمكانية الحصول على اللقاحات للجميع وابتكار حلول للوصول إلى المناطق النائية. كما تم تخصيص مبلغ لدعم منظمة الصحة العالمية وتعزيز قدرتها الشرائية الحالية لتأمين مستلزمات الطوارئ بسرعة وبناء مخزون عالمي.

ودعمت مؤسسة الوليد للإنسانية على مدار أربعة عقود اَلاف المشاريع، وأنفقت أكثر من 15 مليار ريال سعودي، ونفّذت اَلاف المشاريع في أكثر من 189 دولة حول العالم بقيادة 10 منسوبات سعوديات؛ ليصل عدد المستفيدين لأكثر من 1 مليار بغض النظر عن الجنس أو العرق أو الدين. تتعاون المؤسسة مع مجموعة من المؤسسات الخيرية، والحكومية، والتعليمية لمكافحة الفقر، وتمكين المرأة والشباب، وتنمية المجتمعات المحلية، وتوفير الإغاثة في حالات الكوارث، وخلق التفاهم الثقافي من خلال التعليم. معًا، يمكننا أن نبني الجسور من أجل عالم أكثر عطفا وتسامحا وقبولا.

السابقوزير الصحة اللبناني: عذرًا
التالي فهرية أفجان عرّت بوراك أوزجيفيت من ثيابه و(هكذا أجمل)! – صورة

المقالات ذات الصلة

2 دقائقمارس 1, 2024

 السعودية.. أكثر من 85% من مراجعي المستشفيات يتم خدمتهم خلال 4 ساعات

اخبار_مباشرة
4 دقائقفبراير 12, 2024

ألعاب الفيديو: ساحة معركة رقمية تُشعل الخطاب السياسي في العالم العربي

اخبار_مباشرة
1 دقائقيناير 10, 2024

الولايات المتحدة الأمريكية ترسل انذارًا أخيرًا لليمن. ماذا بعد؟

اخبار يومية
1 دقائقأكتوبر 9, 2023

اطلاق ١٢ صاروخًا من جنوب لبنان باتجاه جبل الشيخ والجليل الاعلى

اخبار_مباشرة
1 دقائقأكتوبر 8, 2023

دوي انفجار في مزارع شبعا جنوب لبنان

اخبار_مباشرة
1 دقائقأكتوبر 8, 2023

طائرة مسيّرة من لبنان تخترق الأجواء الفلسطينية المحتلة وانطلاق صاروخين من القبة الحديدية تجاهها

اخبار_مباشرة
فيسبوك X (Twitter) يوتيوب الانستغرام
  • لبنان
  • مصر
  • سوريا
  • الأردن
  • العراق
  • السعودية
  • المغرب العربي
  • تركيا
  • اتصل بنا
ALJARAS Magazine © 2025

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

حاجب الإعلانات مفعّل!
حاجب الإعلانات مفعّل!
"يُعتبر الدعم الذي نتلقاه من خلال الإعلانات عبر الإنترنت حجر الزاوية في استمرارية موقعنا. نتوجه إليكم بالتقدير ونطلب منكم المساندة بتعطيل مانع الإعلانات الخاص بكم لضمان تقديم الدعم الكامل لنا."
لدعمنا، يرجى تعطيل حاجب الإعلانات
Copyright Notice: All content, including text, images, and videos, is protected by copyright and may not be reproduced without the prior written consent of ALJARAS Magazine