مرة واحدة أطلت إليسا مع شقيقتها وكان ذلك قبل حوالي الشهر أي في ٢٦ نوفمبر ا يعني أنها إطلالات نادرة لأي من أسرة إليسا التي لا تزجهم تحت الضوء إما بطلب منهم أو برغبة منها كي لا تصير مثل غيرها من النجمات اللواتي تعرضن العائلة من باب الترويج البشع والذي لا يمكن وصفه ٌلا بالترويج الاستغلالي.
اليسا ليست من هذا الصنف لكنها ليلة رأس السنة ومثل هذه الإطلالة تأتي في مكانها وليس بغية الربح أو الصعود على أكتاف أهل البيت.