استنكرت النجمة اللبنانية، إليسا، ما حصل مساء الأحد وفجر الاثنين، على جسر الرينغ، وكيف تعدّت مجموعات حزبية على الثوار السلميين.
لم تتابع الأخبار بشكل مباشر، لأنها كانت تحيي حفلًا في كانكون – المكسيك، وربما كانت بعيدة عن السوشيال ميديا حتى لا تتوتر وتنقل تشنجاتها وغضبها إلى جمهورها العربي في المكسيك.
واليوم، رفضت إليسا كل ما حدث، وقالت: “اللي صار مبارح عالرينغ مش بشع وبس. هيدا مشهد مش ممكن لا نتقبلو ولا نبررو ولا نلاقي أيا شي منطقي فيه. وما فيي إلا ما اتضامن مع الإعلاميين اللي تعرضو لأبشع المضايقات وبينن نوال بري وجوزف طوق. اللي عم يصير كتير عيب! هذه اليد اللعينة سقطع يوما !الله كبير”
وتابعت مستنكرة أيضًا استشهاد حسين شلهوب، وقالت: “واللي صار عا أوتستراد الجية كمان مستنكر ومرفوض وما بيقبلو عقل. وأيا إيد بتنمد عا لبناني تاني بدها تنقطع! وما حدا يزايد لا بالوطنية ولا بالانتماء ولا بمحبة لبنان على حدا”